الصفحه ٣٩٥ : ، حتى آدم ؛ وقد يكون تعلقه به في أثناء تعلقه بالأجزاء
الأخر ، نحو : مات الناس حتى الأنبياء ؛
فالمقصود
الصفحه ٤٠٠ : الأصل عدم الرؤية ، فإذا قلت :
لقيت واحدا منهما أو ما يؤدي معناه نحو : لقيت زيدا أو عمرا فقد أخرجت واحدا
الصفحه ٤٠٢ :
وتلزم الثانية
الواو ، وربّما ترد بلا واو ، نحو خذ إمّا هذا ، إمّا ذاك ، قال :
٨٨٦ ـ يا ليتما
الصفحه ٤٠٩ : تليان قولهم سواء وقولهم لا أبالي ، ومتصرفاته
، نحو ، قولك : سواء عليّ أقمت أم قعدت ، ولا أبالي أقام زيد
الصفحه ٤١٥ : سيبويه قال : إن مثل هذا جائز حسن إلّا أن نحو : أزيدا
رأيت أم عمرا ، أحسن وأولى ،
قوله : «ومن
ثمّ كان
الصفحه ٤٢٣ : ؛
وجوّز بعضهم أن
تكون «ها» المقدّمة في نحو : ها أنت ذا تفعل : غير منوي دخولها على «ذا» ،
استدلالا بقوله
الصفحه ٤٣٠ : ؛
وإذا جاء بعدها
لفظة «الله» ، فإن كان مع «ها» نحو : إي ، ها الله ذا ، فقد مرّت الوجوه الجائزة
فيه في باب
الصفحه ٤٤١ : ، وإذا كفّت ، فبالجملة الاسمية أو
الفعلية ؛
ومن الحروف
المصدرية «كي» ، إذا دخلتها لام التعليل ؛ ، نحو
الصفحه ٤٤٤ : الضعف من أحد قبلي
ومن أبيات هذه القصيدة بعض الشواهد
النحوية ؛
الصفحه ٤٤٧ : المخاطب على أن يقرّ بأمر يعرفه ، نحو : (أَلَمْ نَشْرَحْ)(٥) و : (أَلَمْ يَجِدْكَ)(٦) ، و : (أَلَيْسَ ذلِكَ
الصفحه ٤٥٠ : متكلم آخر ، نحو قولك منكرا ، أو مستفهما : أزيد ، أو : أزيدا ، أو
: أبزيد ، جوابا لمن قال : جاءني زيد
الصفحه ٤٥١ : » تستعمل في المستقبل ، كإن ، وذلك مع قلّته ، ثابت لا ينكر ، نحو : اطلبوا
العلم ولو بالصين ؛
ثم ان النحاة
الصفحه ٤٥٦ :
نحو : زيد والله إن أتيته يأتك ، وإن زيدا والله إن أكرمته يجازك ؛ أو لا
يتقدم ، والأول قد يجي
الصفحه ٤٥٩ : : اعتبار القسم لإمكانه ، نحو : إن أتيتني فو الله لآتينّك ،
فالقسم وجوابه : جواب الشرط ؛
ويجوز إلغاء
القسم
الصفحه ٤٦٥ : ، نحو :
إن سألت إن لقيتني إن دخلت الدار : أعطيتك ، أي : إن دخلت الدار فإن لقيتني فإن
سألتني أعطيتك