الصفحه ١١٨ : بالخبر ، نحو : حسبك ، أو كفيك ، أو شرعك
: ينم الناس ، و : اتقى الله امرؤ وفعل خيرا ، يثب عليه ، وكذا أسما
الصفحه ١٢٣ : المضارعة ،
سواء طلب به الفعل على سبيل الاستعلاء وهو المسمّى أمرا عند الأصوليين ، نحو قولك
: اضرب ، على وجه
الصفحه ١٣٤ : انفتح عينه وسكن ما قبله ، ينقل الفتح إلى الساكن ويقلب العين ألفا ،
نحو : يهاب وأقام واستقام ؛ وليس النقل
الصفحه ١٣٩ : المفعول الثاني ، نحو : أمرتك الخير (٥) ، واستغفرت الله ذنبا ، (٦) و :
٦٩٣ ـ منا الذي اختير الرجال
الصفحه ١٤٢ :
وذي الحال ، والموصوف والوصف ، وكذلك في نحو : أحفرت زيدا النهر ، أي حملته
على حفر النهر (١) ،
ولم
الصفحه ١٥١ : لِي ساجِدِينَ)(٢) ؛
وإمّا لاعتقاد
كون الشيء على صفة اعتقادا غير مطابق ، نحو : عدّ وجعل ، فإذا كانا
الصفحه ١٥٦ :
التعليق ، فلا منع من عطف جملة أخرى منصوبة الجزأين على الجملة المعلّق
عنها الفعل ، نحو : علمت لزيد
الصفحه ١٦٤ : » ، وإذا كان موصولا قلت : علمت أيّهم قام ، بنصبه ؛
وليست أداة
الاستفهام التي تلي باب علم في نحو : علم زيد
الصفحه ١٧١ : المنصوبة الجزأين ، نحو : علمت أن
زيدا قائم ، ولا يجوز : أعطيت أنّ زيدا درهم ، وذلك لأن مفعولها في الحقيقة
الصفحه ١٧٨ :
يشترط المضارعة دون الخطاب ، فيجوّز نحو : أيقول زيد : عمرا قائما ، على ما قال
ابن جعفر (٣) ، ولا بدّ عند
الصفحه ١٨٤ : المنتقل
عنه ، والمنتقل إليه ؛
وليس إلحاق مثل
هذه الأفعال ، بصار ، قياسا ، بل سماع ، ألا ترى أن نحو
الصفحه ٢٠٧ :
وقد ذكرنا (١) أن سيبويه قال في نحو من زيد : إن «زيد» هو الخبر ؛
وقال الزمخشري (٢) : لا يخبر ههنا
الصفحه ٢٠٩ : مبتدأ نحو : ضربت رجلا وهو راكب ، ولو كان
نكرة لصح وصفه ؛
والجواب عن
الردّ : أن الضمير إذا عاد إلى نكرة
الصفحه ٢١٩ : ، إلا أن يكون المسند إلى سببه بمعنى الفعل المسند إلى ضمير
الاسم ، نحو : كاد زيد تخرج نفسه ، هو بمعنى
الصفحه ٢٢٩ : ، إذا
كان من غيره ، نحو : ما أضرب وما أقتل ، ليدلّ بذلك على أن المتعجّب منه صار
كالغريزة ، لأن باب فعل