الصفحه ١٢٩ : عليه
واله عشر سنين ولم يكن يومئذ كافرا ولقد آمن بالله وبرسوله (ص) وسبق الناس كلهم
إلى الايمان بالله
الصفحه ١٨٠ : المشركون ، قال عليه السلام هو قوله تعالى
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله ، فوالله يا مفضل
الصفحه ٨٢ : ان تتعدى.
ثم اخبرك ان اصل الدين هو رجل وذلك
الرجل هو اليقين وهو الايمان وهو امام اهل زمانه فمن عرفه
الصفحه ١٢٥ :
ولقد آخا رسول الله
صلى الله عليه واله بينهما فما ظنكم بساير الخلق ان علم العلماء صعب مستصعب لا
الصفحه ٨٣ : أصف ان الدين غيره وكيف لا يكون هو معرفة الرجل وانما
هو الذي جاء به عن الله عزوجل وانما انكر دين الله
الصفحه ٤٠ :
من آل محمد صلى الله
عليه وعليهم فذلك اثنى عشر أماما ثم يكون من بعده اثنى عشر مهديا فإذا حضرته
الصفحه ١٨٣ : به كل مؤمن على وجه الارض ويدخل عليه نور من جوف بيته
فتفرح نفوس المؤمنين بذلك النور وهم لا يعلمون
الصفحه ٣٢ : ايمانها
خيرا ثم قال (ع) لا تسألوني عما يكون بعد هذا فانه عهد لي حبيبي (ع) الا اخبر به
غير عترتي ثم قال
الصفحه ٢١١ : والذين امنوا في الحياة الدنيا ويوم
يقوم الاشهاد يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار
الصفحه ٢٠١ : البصرة حتى يشرف على بحرها ومعه التابوت وعصا موسى فيعزم عليه فيزفر زفرة
بالبصرة فنصير بحرا لجيا فيغرقها لا
الصفحه ١٢٨ : بين القولين لا جبر ولا تفويض وان محمدا صلى الله عليه واله عبده
ورسوله ارسله بالهدى ودين الحق ليظهره
الصفحه ٩٥ :
التي لا هداية فيها
ثم ان الرجل جاء الي ابي الحسن (ع) فلما نظر الية أبو الحسن (ع) قال اما والله
الصفحه ١٧٤ : (ع) يقول : في
قول الله عزوجل وان لو استقاموا على الطريقة لا سقينا هم ماء غدقا يعني على
الولاية في الاصل عند
الصفحه ١٨١ :
الينا) إلى قوله لا نفرق بين احد منهم ونحن له
مسلمون وقوله تعالى ام كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت
الصفحه ١٧ : فقالت يا آل ذريح عمل نجيح صايح يصيح
بلسان عربي فصيح بان لا اله الا الله رب العالمين ومحمد رسول الله