الصفحه ٦٥ : عن عبيد بن زرارة قال قلت
لأبى عبد الله (ع) تترك الارض بغير امام فقال لا قلت فتكون الارض فيها امامان
الصفحه ٩٤ :
الائمة فخذوا به حتى يبلغكم عن الحي فان بلغكم عنه شئ فخذوا به ثم قال انا والله
لاندخلكم فيما لا يسعكم
الصفحه ٣ : كان في حال لا يدرى ما الكتاب ولا
الايمان حتى بعث الله تلك الروح التي ذكر في الكتاب فلما أو جبها الله
الصفحه ٧٤ : ما امن هذا فقال اما تسمع قول الله عزوجل (فلا
وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم
الاية)
ثم قال
الصفحه ٥٢ :
يعرفون كلا بسيماهم قال هم الائمة عليهم السلام.
حدثني أبو الجود المنبه بن عبد الله
التميمي قال حدثني
الصفحه ٢٢٧ : واله بالنبوة
ولامير المؤمنين والائمة عليهم السلام بالامامة ثم قال الست بربكم ومحمد نبيكم وعلي
امامكم
الصفحه ٦ :
أبى عبد الله (ع) قال قلنا له الأئمة بعضهم اعلم من بعض فقال نعم وعلمهم بالحلال
والحرام وتفسير القران
الصفحه ١٩٢ :
بالدعاء لصاحب الامر عليه السلام اللهم ادفع عن وليك وخليفتك وحجتك ثم ساق الدعاء
فقال اللهم وصل على ولاة
الصفحه ١٥٨ : فقال جعل فيهم ما إذا سألهم
اجابوه يعني في الميثاق، وبالاسناد عن محمد بن يعقوب عن علي بن ابراهيم عن محمد
الصفحه ١٦٤ : الشمس شئ وليس بشئ ثم بعث فيهم
النبيين يدعونهم إلى الاقرار بالله وهو قوله (ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن
الصفحه ١٨٩ : كما تتعاوى الذئاب اميرهم رجل من تميم يقال له شعيب ابن صالح فيقبل الحسين
عليه السلام فيهم وجهه كدايرة
الصفحه ١٨ : وقتلوا وائمة قد قتلوا ولم ينصروا فذلك
الصفحه ٥٥ : بسيماهم فقال هم الائمة منا اهل البيت عليهم السلام في
باب من ياقوت احمر على سور الجنة يعرف كل امام منا ما
الصفحه ١٢١ :
قوم يتولونا ويجعلونا
أئمة ويصفون بان طاعتنا مفترضة عليهم كطاعة الله تعالى ثم ينكرون حجتهم ويخصمون
الصفحه ١٣ : اسمها جابلقا لها اثني عشر
الف باب من ذهب بين كل باب إلى صاحبه مسيرة فرسخ على كل باب برج فيه اثنى عشر الف