الصفحه ٣٢ :
في الاسواق ولا يزول
الا وان اكثر اقباعه يومئذ اولاد الزنا واصحاب الطيالسة الخضر يقتله الله عزوجل
الصفحه ٦١ :
الطاعة حتى بدا لله
ان يكرمه ويعظمه فقال اني جاعلك للناس اماما فعرف ابراهيم عليه السلام ما فيها من
الصفحه ٧٥ : في هذا جعفر بن محمد عليهما
السلام قال بهذا انزل جبرئيل (ع).
وعنه عن الحسين بن سعيد عن القسم بن
محمد
الصفحه ٨٦ : على ذلك الاجر أو ما احبا
في اخر يوم من اجلهما قبل ان ينقضي الاجل قبل غروب الشمس مدافيه وزادا في الاجل
الصفحه ٨٧ : قبل آخر حق فجحده ولم يكن له شاهد غير واحد فهو إذا رفعه إلى بعض ولاة
الجور إبطلوا حقه ولم يقضوا فيه
الصفحه ٩٥ :
التي لا هداية فيها
ثم ان الرجل جاء الي ابي الحسن (ع) فلما نظر الية أبو الحسن (ع) قال اما والله
الصفحه ١١٥ : إلى
موضع فيه عين ماء فانزلوا وتوضوا وصلوا ركعتين وادوالي الرسالة كما تودي اليكم ثم
قال ايتها الريح
الصفحه ١٥٢ :
التكليف انما هو جار
على الظاهر دون الباطن الذي هو في علمه سبحانه وتعالى وان امرنا بتصديقه والاذعان
الصفحه ١٥٦ :
بعضهم على بعض ولم يكن بينهم تحاسد ولا تباغض ولا اختلاف في شئ من الاشياء قال
الله تعالى يا آدم بروحي نطقت
الصفحه ٢٠٢ : إلى نبي الله
صلى الله عليه واله ان يأذن لهم في اجابتهم فاذن لهم حيث نزلت هذه الآية (الا
الذين امنوا
الصفحه ١٣ :
بالمشرق والاخرى
بالمغرب عليهما سور من حديد يدور على كل واحدة منهما سبعون الف الف مصراع ذهبا
وفيها
الصفحه ٤٤ :
ترينيها قال عمار قد اريتكها ان كنت تعقل.
قال علي بن ابراهيم في قوله انما امرت
ان اعبد رب هذه البلدة التي
الصفحه ٦٧ :
رسول الله صلى الله
عليه واله عليا (ع) وكما انتهى الينا من علم علي (ع) ما يكون من بعده من الملك في
الصفحه ٧٤ : هيهات هيهات حتى يكون الثبات في القلب وان صام وصلى.
وعنه عن الحسين بن سعيد عن النضر بن
سويد عن عبد الله
الصفحه ٨٥ :
لانه بمعرفة النبي (ص)
وطاعته دخل فيما دخل فيه النبي (ص) وخرج مما خرج منه ، ومن زعم انه يحلل الحلال