الصفحه ٤٥٨ : رحمه الله
تعالى لامتناع تقرير الشئ بما يسايه فى التقرير* قال قدس سره وظاهر ان التعليل
الخ* هذا الظاهر
الصفحه ٤٨٥ : اى ذات كان لا الذات المخصوصة وانما يقع عليه فى الخارج دلالة
له عليه اذ الانتقال انما هو من الاسد الى
الصفحه ٤٨٧ : ) اى قوله ضرب الله مثلا لا يصح فيه وقوع المشبه اذ لا معنى لقولنا ضرب الله
مثلا المؤمن والكافر فالمانع
الصفحه ٤١ : الخ) قيل يتجه عليه ان ما ذكره فى صدر البيت من قصد الحزن بالسكب قرينة واضحة
على المق فلا خلل فى
الصفحه ٢٨٣ : امتناع اطاعتهم وانه لو اطاعهم فى شئ
لوقعوا فى العنت والامر بالمشاورة له لمجرد تطييب قلوبهم (قوله وللثانى
الصفحه ٣٢٨ : هذا قال الشارح رحمه الله ويمكن ان يعتبر هذا فى قصر الخ
وفى لفظه اشارة الى عدم مجيئه فى كلام من يعتد به
الصفحه ٤١٦ : يكون كلمة من صلة لقلة الا
ان الشارح رحمه الله تعالى راعى مطابقة ما فى الايضاح فان من فيه ظرف مستقر وقع
الصفحه ٤٤٨ :
الدلالة
الموصلة) فسره على مذهب
الاعتزال متابعة للسكاكى رحمه الله ولانه الانسب فى تشبيه العلم
الصفحه ٧٠ : به الشارح رحمه الله فى تعريف البيان وذلك لان الاضافة الى
المتعلق مأخوذة فى العلم بمعنى الادراك لانه
الصفحه ١٤٠ : مقام الذكر والكلام فى مقام الحذف اللهم الا ان يراد بالغرض
معنى الفائدة خروج عما قصده الشارح رحمه الله
الصفحه ١٥٤ : الله تعالى لان ابا لهب مستعمل فى الشخص المعين
والمتكلم بناء على اعتبارهم المعانى الاصلية فى الكنى ينتقل
الصفحه ١٦٩ : الجماعة يستلزم مجئ افرادها فيصح كما فى قولك له علىّ عشرة الا
واحدا اى كل جزء من العشرة وفى قولك ضربت زيدا
الصفحه ٢٦٦ : اسم الفاعل (قوله فيمن قرأ
بالكسر) فيكون حرف شرط
ولا جزاء له لانه فى موضع الحال اى مفروضا كونكم مسرفين
الصفحه ٣١٤ : الفاضل الكاشى فى شرحه للمفتاح وفيه ان المصنف رحمه الله قال سابقا
ثم الحذف بعد قابلية المقام اعنى وجود
الصفحه ٧٢ : فلا بد ان يكون موضوعات المسائل راجعة اليه والاحوال ليست كذلك (٤) واما ما ذكره الشارح رحمه الله فى شرح