الصفحه ٤٦١ : الخ) زاد الشارح رحمه الله تعالى لفظ فى وجه لشبه فى موضعين
ليعترض عليه والمصنف رحمه الله تعالى لم يذكر
الصفحه ١٩٣ :
الصحيح ثم قال ان لكن بعد نهى او نفى كبل فالمصنف والسكاكى رحمهما الله تعالى
موافقان لابن مالك فى كونه لقصر
الصفحه ٣٦٤ :
المعتمد يعنى العضدى فقد اعترض الشارح رحمه الله عليه فى شرح الشرح حيث قال جعل
الشارح الضمير فى فيهما للوجوب
الصفحه ٨١ : لزوم الدور فى تعريف الصدق وانما قلنا لظاهر كلام الشارح رحمه الله تعالى اذ
يحتمل ان يكون الثانى اعادة
الصفحه ٥١٣ : تذكير الضمير وفى شرحه للمفتاح وتبعه السيد قوله
فى انه اى السبع كذلك ينبغى وهو ان يكون له محلب وناب ولفظ
الصفحه ٥٥٣ :
قدرناها له فارجاع الضمير الى من يشاء لا يقتضى ان يكون المفعول المقدر فى
المرجوع اعنى هبة الذكور او
الصفحه ٣٠٠ :
الغول على الكول فى خمور الجنة فالغو مسلم الثبوت والنزاع فى محله فالمخاطب يعتقد
محلية خمور الجنة له
الصفحه ٩٤ : المساواة قال الشارح رحمه الله فى شرحه للمفتاح
اذا لم تعلم المساواة لم يمتنع عند العقل وجود اللازم بدون
الصفحه ١٨٦ :
(قوله
ولهذا غير اسلوب الخ) حيث قال ومنه كل رجل عارف (قوله الى حمل كلام المصنف رحمه الله) اى فى الايضاح
الصفحه ٢٤٦ : المقصود بما حل فتدبر (قوله كقولك ازيد
عندك ام عمر والخ) قال الشارح رحمه الله تعالى فى شرحه للمفتاح لقائل
الصفحه ١٧٠ : فان المنع وارد على استدلال المصنف رحمه الله وهذا
اعادة للدليل المذكور فى الشرح الا ان يقال ان اعادة
الصفحه ٢٣٨ : تمكن الوصف وثباته) اى حصول الوصف للموصوف وكونه ثابتا له ولو فى الزمان
المستقبل لانهما وضعا للذات
الصفحه ٣٨٦ : بخلاف ما وقع فى سورة ابراهيم فان القائل به
موسى عليه السّلام كما قال الله تعالى (وَإِذْ قالَ مُوسى
الصفحه ٤٢٢ : الضمير وذلك يتوقف على
ارادة اللافظ فما لم يرد المعنى من اللفظ لم يكن له دلالة عليه وفيه ان الغرض
تأدية
الصفحه ٥٤٠ : حملها على مفهومها الشامل كما عرفت فى الاضراب الذى ذكره
السيد بقوله بل نقول الخ لا وجه له فان كاف التمثيل