الصفحه ٣٠٧ :
لافادة التجدد من غير تعرض للدوام والثبوت كذا نقل عن الشارح رحمه الله
تعالى وفيه بحث لان زيد انطلق
الصفحه ٣٤٩ :
يلاحظ من حيث انه مفهوم فى نفسه فيعرض له لزوم آخر وقس على ذلك الامكان والوجوب
وسائر الامور الاعتبارية
الصفحه ٤٠١ :
اما ان تتحدا فى مفرد من مفرداتهما اولا وحينئذ اما ان يكون بين مفرديهما
اتحاد فى وصف له نوع اختصاص
الصفحه ٤٥٠ : يفصح عنه قول الشارح رحمه الله تعالى ويعتبر فيها التركيب وجعلها
على الوجه الاول مجموع الحركة والاوصاف
الصفحه ٤٧٨ : الله بالدلالة بنفسها ان يكون
العلم بالوضع كافيا فى الفهم (قوله
وغايت عنك اشياء) وهى الامور التى تدل على
الصفحه ٣٣٥ :
فى انا كفيت مهمك كذا فى شرحه للمفتاح وهذا عند السكاكى والمصنف رحمه الله واما
عند الشيخين فتقديم
الصفحه ١٢٨ : له عند المتكلم فى الظاهر وما فى شرح المفتاح الشريفى من انه ينبغى ان يتردد
عند انتفاء العلم والظن فى
الصفحه ١٦٢ :
فجملة اولئك على هدى فى محل الرفع على انه خبر له وجملة الذين يؤمنون مع خبره جواب
سؤال كأنه قيل ما بال
الصفحه ٢٩٣ :
من القصرين مخالفا للغرض من الكلام (قوله ان يثبت له العبودية الخ) فيه اشارة الى طريق استفادة هذا
الصفحه ٣٥٣ : لها لا فائدة فيه ونفيها
عنها خلاف الواقع فكلام الشارح رحمه الله تعالى لا غبار عليه الا انه عرض فى كلام
الصفحه ١٩٩ : كان ذكره اهم من ذكر المسند ولعل المصنف رحمه الله ادرجها فى تلك
الاعتبارات روما للضبط
(قوله
اذا لم يكن
الصفحه ١٨٠ :
الحقيقة لعدم كونه موضوعا له* قال قدس سره كان كل من الوضع الخ* كذا ذكره
فى حاشية شرح الاصول وقال
الصفحه ٤٢١ : متبوعه (قوله صفة) فى كثير من النسخ صفة من الوصف والنسخة التى عليها خطه
رحمه الله تعالى صيغة من الصوغ
الصفحه ٤٩٠ : والقدرة والاقل علما اولى من الاقل قدرة وكذا فى
جانب الاشد اى الميت اذا استعير له اسم الحى فكل ميت كان اكثر
الصفحه ٤٩٢ : فى المطلق مطلق الاسم من مجانس وهو
المقيد الى مجانس له وهو المفرد الذى وقع عليه مطلق الانف فى الخارج