الصفحه ٩٠ : بان المعلومية داخلة فى ماهية النسبة التقييدية فلا
يجوز قطع النظر عنها فيها بخلاف النسبة الخبرية وكيف
الصفحه ١٥٨ : فيكون المعنى ان الذى مات وحصل الوحشة والبكاء فى داره تونسه رحمة الله
تعالى فى لحده ان شاء الله تعالى
الصفحه ٢١٤ :
رحمه الله قيل انه صرح بان ارتكاب الوجه البعيد فى رجل جاءنى لفوات شرط
الابتداء فكيف يقال انه بدل
الصفحه ٢٣٦ : المشاهد سيما
فى حال العبادة حيث قرن الخطاب بها فانها حال المناجاة له تعالى فاللطيفة التى
ذكرها الشارح رحمه
الصفحه ٤٣٦ :
فى وصف بل لا بد فيه من ادعائه مماثلة احد الامرين لآخر فى وصف ومساواته
اياه فى القاموس شبهه مثله
الصفحه ٤٤١ : تخييل او محققا او مخيلا
(قوله
مع ان شيئا منها ليس وجه التشبية) اى اذا كان قصد تشبيه زيد بالاسد فى
الصفحه ٤٩٣ :
السرج فى النسخ الصحيحة من الصحاح القربوس للسرج فلا مخالفة بينه وبين ما
فسره الشارح رحمه الله به
الصفحه ٥١١ : وما نحن فيه ليس محلا له واستعمال الاحتراز بدون كلمة
عن الملفوظة او المقدرة خلاف الظاهر المتبادر (قوله
الصفحه ٥٣٤ :
يراد بالذات فيكون مناطا للصدق والكذب قال الشارح رحمه الله فى شرحه
للمفتاح ان الكناية عن الكناية
الصفحه ٢٠٤ : اعتبر فى القصر المفهوم الصريح كما ذكره الشارح رحمه الله
تعالى فمقتضى كلا الكلامين ثبوت رؤية واحد لا
الصفحه ٣١ : انواع الخفى هكذا يفهم معناه والخفاء لعارض ومن له ادنى
تدرب فى علم الاصول يقف على صدق هذا المقول (لمحرره
الصفحه ٧٦ : الوجود فان قيل قد ذكر الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح (٩) ان معنى التطبيق اعم من الايراد والحمل قلت
الصفحه ١٠٥ : وفى اضافة الحكم تغليب له
عليهم والاظهر فى التمثيل قوله تعالى (أَوْ لَتَعُودُنَّ
فِي مِلَّتِنا) حيث غلب
الصفحه ١٨١ : الكاشى وما اختاره الشارح رحمه الله ذكره العلامة فالقول باتحاد الكلامين
توهم بقى الكلام فى الترجيح ولعل ما
الصفحه ٢٤٩ : الله تعالى
الاشارة الى ان الاسناد اليه فى غاية الوضوح يكفيه ادنى تيقظ بخلاف اسناده الى ذات
له تلك