الصفحه ١١ :
مسلمون رأوا النبى صلّى الله عليه وسلّم (قوله جمع خير) بالتشديد قيد بالتشديد لما فى القاموس من ان
الصفحه ٨٢ : القيام لزيد اتصافه به وحمله
عليه فى الخارج بل وجوده له على نحو وجود العرض للموضوع بناء على انه من مقولة
الصفحه ١٥١ : الشارح رحمه الله ولذا خص الاحتراز بقوله ابتداء بالضمير
الغائب* قال قدس سره اى بحسب وضعه* فمعنى ابتداء فى
الصفحه ٣٧٨ : افاد سببيته للمزاولة
لانه فى تقدير الشرط فلا يرد ما قيل ان المزاولة علة غائية لطلب الارساء معلول له
فى
الصفحه ٥٢٨ : بخلاف الاستعارة بالكناية لان المشبه مذكور بلفظ مستعمل فى
معناه استعير له لفظ المشبه به كناية فالقرينة
الصفحه ٥١٩ : حاله قال الشارح رحمه الله تعالى فى
شرح المفتاح فى هذا المقام ومما يرشدك اليه النظر فى كلامه ان
الصفحه ٥٢٤ : استعارة تبعيه على سبيل التهكم بقرينة مناسبة
كثرة الوداد بحالهم قال الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح تجعل
الصفحه ٢١١ : يجوز استفادته من التقديم اللفظى كما ذهب اليه الكشاف فى
قوله تعالى (اللهُ يَبْسُطُ
الرِّزْقَ) كذا فى شرح
الصفحه ٤٢٧ : لان لازم لازم الشئ* المراد به اللازم البين بالمعنى
الاخص لان الكلام فيه حيث فسره الشارح رحمه الله
الصفحه ٥٥٨ : الخ) الظاهر ان يقول فان هيئة الحرف كيفية تحصل له باعتبار الحركة والسكون اذ
الكلام فى هيئات الحروف دون
الصفحه ١١١ : دون الاطلاق* قال قدس سره والاوجه* اى البالغ فى
الوجاهة واشارة الى صحة وجه الشارح رحمه الله فى الجملة
الصفحه ١٥٩ : دون المفتاح لانه
وقع فيه بناء الخبر المبنى عليه ولذا قال الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح يعنى
يفهم من
الصفحه ٢٩١ : الطبيعة من حيث هى
بشئ يستلزم حصرها فيه واين هذا من ذاك ولعل وجه النظر الذى اشار اليه الشارح رحمه
الله
الصفحه ٤٣٤ : ذلك الوصف له كما تقول فى الحمام اسد وانت تريد الشجاع واما
الثانى فبان يشترك شيئان فى وصف وانما يثبت
الصفحه ١٥ : بوصف يحصل
له على تقدير حصول امر ممتنع لا يدل على شرفه ولا يوجب الترغيب فيه ولو قيل ان
الكشف عن وجه