الصفحه ٢٢٩ : التصريح بان فى قوله ليلك
التفاتا ادل على هذا المعنى ان اراد به الاعتراض على الشارح رحمه الله تعالى بان
الصفحه ٢١٣ : وانما ذلك لازم له (١) قول ائمة فى تصحيح ابتدائية شر بتأويله ما اهر ذاناب
الا شر ترك ما يعنى وهو التصريح
الصفحه ٣٩٧ : وحاصل الجواب انه مأمور بتأدية معنى هذا
الكلام بعبارة تليق به بان يقول وان كنتم فى ريب لما نزل الله تعالى
الصفحه ٨٦ :
الله كما مر
(قوله
وقد وقع ههنا فى شرح المفتاح الخ) عبارة الشرح مع المتن هكذا وعند بعض وهو الجاحظ لا
الصفحه ١٥٧ : (٧) اى علة ثبوت الخبر الذى تثبته لذلك الموصول وفيه ايماء
الى ان الايماء يحصل بعد ان يثبت الخبر له وان تلك
الصفحه ١٦١ : عادة نحو (ذلِكُمُ اللهُ) و (ذلِكُما مِمَّا
عَلَّمَنِي رَبِّي) كذا فى الرضى وزاد الشارح رحمه الله تعالى
الصفحه ٥٢٩ : استثنى
فيه نقيض التالى هكذا لو كان له مثل لكان هو مثل مثله لكنه ليس مثلا لمثله فلا بد
من بيان بطلان
الصفحه ٤٧ :
لتحقق البلاغة لا انه معتبر فى مفهومه ولذا لم يعتبره السكاكى وقال البلاغة
بلوغ المتكلم فى تأدية
الصفحه ٣٤١ : فيه
وصيغة التفضيل باعتبار فرض القرب فيما ذكره الشارح رحمه الله لكونه فاسدا عند
السيد كما مر
(قوله
ان
الصفحه ٣٦٣ : الله تكذيباتهم (قوله وهل يذخر الضر غام الخ) يذخر كيمنع واذخر بتشديد الذال افتعل فى القاموس ذخره
كمنعه
الصفحه ٢٨ :
الله فى جوابه اردت بالناس الناس المعهودين كالسكاكى وعبد القاهر وغيرهما من
المهرة المشتهرين* قال قدس سره
الصفحه ٢٥٧ : معه ويؤيده ما قالوا الله تعالى ليس بزمانى وان كان مقارنا
معه فى الوجود وان مقارنة الحادث مع الحادث
الصفحه ٣٦٧ :
ليس ببعيد لان الاسماء المتضمنة لمعنى الشرط اذا عملت فى الشرط والجزاء فلم
لا يعمل الفعل المتضمن له
الصفحه ١٧١ :
المصنف رحمه الله شاهد صدق على ذلك لوقوعه فى الاستعمال فعدم تماميته لا
يضر لكنه بعيد عن عبارة الشرح
الصفحه ٤٨٣ :
المبالغة التامة فى ازالة الا من والرزق الواسع عنها بسبب كفرانهم لنعم الله تعالى
ما ليس فى حمله على