الصفحه ١٥٥ : لزومه له انما هو فى ضمن هذا
اللفظ دون غيره لتم لكنه مكابرة واما ثانيا فلانه يلزم ان يكون الكناية فى ابى
الصفحه ٤٢ : من
غير تكلف فى السبك (قوله
وما اورده المصنف رحمه الله الخ) تمهيد للاعتراض الآتى اى ما اورده المصنف
الصفحه ١٤٣ : سره وقيل الخ* اى فى توجيه عبارة السكاكى بحيث لا يرد عليه اعتراض المصنف رحمه
الله وقد اختاره فى شرحه
الصفحه ٢٢٢ : الجزئية لا ينافى ان البعض فى قوة الكلية لانه
انما يرد لو كان معنى كلام الشارح رحمه الله تعالى انه لما كان
الصفحه ١٢١ : فهو
حقيقة كاذبة قال الشارح رحمه الله تعالى فى شرح الكشاف ان المسند الى التجارة فى
قوله تعالى (فَما
الصفحه ٤٠٤ : كلام السكاكى رحمه الله
عليه فى بحث تقديم المسند اليه حيث قال فى بحث تقديم المسند اليه فى شرح قول
الصفحه ٢٠٠ : المسند اليه اذا كان صالحا له وقد يكون
بمضمون الكلام كما فى قولك سعد فى دارك فانه قد يتفأل بكون سعد فى
الصفحه ٢٩٥ :
ابوه على ان مختار الشارح رحمه الله تعالى كما سيجئ فى تعريف الدلالة ان فهم
المعنى وان كان صفة للمعنى الا
الصفحه ١٧٤ :
او الفرد المنتشر لا دخل له فى هذا المقام ولعله قدس سره لم يفرق بين اسم
الجنس والمفرد بناء على ان
الصفحه ٢١٢ : اى لزم طلب وجه له اذ قد صرح الائمة كذا
ذكره الشارح رحمه الله تعالى فى شرح المفتاح وقد يقال اجرى اذ
الصفحه ٣٤٣ : تعلقه به بان يقال حتى يرجع مبدأ صفة له وسيجئ
تفصيله فى تعريف الدلالة* قال قدس سره ثم اشتهاء الشئ الخ
الصفحه ٣٧٧ : الشرط الى آخره) فلا يكون سببا بنفسه للمعطوف فلا يكون شرطا لغويا له لما عرفت من انه انما
يستعمل فى السبب
الصفحه ٤٣٧ : لهما عند انتفاء القرينة وقال الشارح رحمه الله
فى شرح الكشاف ان صحة ارادة المنقول اليه تبتنى على دخول
الصفحه ٦٥ : وما بعده نشر له
والشائع فى هذا النشر كلمة او كما سيجئ فلا يرد ان الصواب ايراد الواو لانه مبين
فى جميع
الصفحه ٢١٨ : رحمه الله تعالى فى شرح المفتاح
فالمعنى من غير ارادة عدم التصريح بالمعين الغير المخاطب وذا بان لا يراد