الصفحه ٢٥٠ :
الخ)
دفع لما اورده
المصنف رحمه الله تعالى فى الايضاح حيث قال وفيه نظر لحصول التعجيب بدون الذكر اذا
الصفحه ٣٠٩ : للخبرية فى اسناد الجملة فكن الفيصل واخترايها شئت هذا نهاية الكلام فى
هذا المقام والله الموفق لنيل المرام
الصفحه ٥٤٩ : على التعيين (قوله لا يقيم على
ضيم) اى ظلم اى لا
يتوطن فى مواطن الظلم احد الا الاذلان (قوله فلا يرثى له
الصفحه ٣٠٣ :
اثباتها له كما يقتضيه السوق (قوله
لجواز ان يكون قائم مبتدأ من القسم الاول منه) قال الشيخ ابن الحاجب فى شرح
الصفحه ٣٥٢ : فى الحالتين كذلك اى كما ادعى للمدعى له يعنى يتناول
النفى ثبوت الوصف للمدعى له كما ادعى اى ان ادعى
الصفحه ٢٣٧ : الغير فى كلام الشارح
رحمه الله تعالى خلاف مراده وجعله راجعا الى غير ما يترقبه كما يوهمه ظاهر قول
الشارح
الصفحه ٢٧٣ : بصورة الماضى ابرازا له فى صورة الحاصل
تعريضا بمن صدر عنه الشرك بانه قد حبط عمله هكذا ينبغى ان يفهم هذا
الصفحه ٢٠٦ : عن الايضاح اشارة الى الرد لانه يخالف
السكاكى رحمه الله الا فيما يقصد فيه الرد وكون الرد المذكور دليل
الصفحه ٥١٠ : الاختلاف فى كونها مستعملة فيما وضعت له بل هو مجرد بيان لدخول
الاستعارة فى قوله هى الكلمة المستعملة فيما
الصفحه ١٨٥ : وتحقيقه لم يورده السكاكى رحمه
الله فى الفصل المذكور بل فيما قبله اعنى بحث تقديم المسند ففى قول الشارح رحمه
الصفحه ٢١٥ :
فى جواب منع المصنف رحمه الله تعالى التنكير انما يدل الخ بل الجواب هذا (قوله قال الشيخ الخ)
تأييد
الصفحه ٤٥٧ : للمجموع بالجموع كما قرره
الشارح رحمه الله فى عبارة المصنف رحمه الله لا يصح ههنا لان مقصود السكاكى رحمه
الصفحه ٣٧٢ : كما يدل عليه قول المصنف رحمه الله اذا اتت جملة بعد جملة فترك العطف
فى الجملة المبتدأ بها لا يسمى فصلا
الصفحه ١٦٧ : المناسب لهذا التقرير ان يترك الشارح رحمه الله تعالى
قوله وهذا المعنى غير معتبر فى اسم الجنس النكرة لان
الصفحه ٥٤٣ : الوقوع فى صحبته بعد الذكر فكيف يكون علة له قال الشارح رحمه الله
تعالى فى شرحه للمفتاح سواء كان بينهما شئ