الصفحه ٥٣٠ : الشارح رحمه الله جعل ليس كمثله فيمن لا مثل له وفيمن له مثل كناية وجواز
ارادة المعنى الحقيقى فى الجملة كاف
الصفحه ٢٣٩ : ثم ان الشارح رحمه الله بدل هذا الجواب بقوله لا خلاف
فى ان اسم الفاعل الخ وحاصله ان اسم الفاعل
الصفحه ١٢٥ : لا صورة له فى العقل كما تقرر
فى موضعه فلا ثبوت له عند العقل فلا يكون مندرجا فيما ثبت عند العقل واما
الصفحه ٥٢٥ : قوله مع ان السكاكى رحمه الله تعالى الخ ان ما ذكره فى
جواب اعتراض المصنف رحمه الله تعالى من جانب السكاكى
الصفحه ٤٠ : بقول الشارح رحمه الله ولكنه اخطأ الخطأ فى نفس الامر
باعتقاد المصنف رحمه الله لا الخطأ فى نظر البلغا
الصفحه ٥٢٦ : ما ذكره الشارح رحمه الله انما يرد لو قال ذلك البعض
بالاستعارة التخييلية فى الحال باعتبار نفسها لكن
الصفحه ٥٦ : فى الصفة المذكورة الظرفية ولم يوجبوها انتهى فلذا اختار
الشارح رحمه الله تعالى كونه منصوبا على الظرفية
الصفحه ١٩٤ : يخفى ان كلام الشارح رحمه الله تعالى فيما سيأتى من قوله كبدل
الغلط حيث شبهه ببدل الغلط صريح فى انه حمل
الصفحه ١٠ : غاية مترتبة معلولا له فى الخارج
وقد يكون علة باعثة فالاول من الاول والثانى من الثانى فان الرعاية مترتبة
الصفحه ٥٠٣ : المناسب
لكلام الشارح رحمه الله تعالى فانه قد سبق فى كلامه ان الاذاقة تجريد وفى بعضها
فلا يكون ترشيحا وهو
الصفحه ١٢٢ : التأول فيه طلب
حقيقته وهو الاسناد الى ما هو له اى انبت الله البقل فى الربيع (قوله او الموضع الذى
الخ) عطف
الصفحه ١٩٠ :
او التوضيح او المدح او الذم او غير ذلك وذكر اثنين وواحد ليس للذلالة على
حصول الاثنينية والوحدة فى
الصفحه ٣٦١ : السكاكى رحمه
الله فى تقديم المسند اليه (قوله
لمجرد التقوى) فيكون ما يلى الهمزة مجموع الجملة كهل لانكار
الصفحه ٤٧٧ : لم يتعرض الشارح رحمه
الله تعالى لبيانه (قوله
ان الواضع عينه للدلالة بنفسه الخ) لان الواضع لم يشترط فى
الصفحه ٨٨ : التوجيهين وقدم احدهما لرجحانه
عنده فى الواقع وبالنظر الى الدليل فتشنيع الشارح رحمه الله على هذا الوجه ما