الصفحه ٧٤ : وادراجها فى حده مع جعلها تابعة له
خارجة عنه مما لا تقبله فطرة سليمة والتمسك بذكر الاتصال المنبئ عن التبعية
الصفحه ٥٢٠ :
رحمه الله تعالى وانما قلنا ذلك لان فى وجود الترشيح للاستعارة المكنية خلافا لما
قال السيد فى شرحه
الصفحه ٧٣ : كالنحو او اختلاف دلالة
فى الوضوح والخفأ كالبيان ثم ان منهم من جعل البديع علما على حدة كالمصنف رحمه الله
الصفحه ١١٥ :
فى تلك المخاطبة على صدق رغبة فى الاخبار بالثبات على اليهودية (قوله مظنة) بكسر الظاء اسم مكان
الصفحه ٣٠٤ : رحمه الله فى شرح المفتاح هذا تكرير لما سبق من ان
قصد التخصيص باحد الازمنة وافادة التجدد يقتضى كون
الصفحه ٣١٩ :
الثبوت نعم يمكن الجمع بينهما بان يكون احدهما مقصودا والثانى تبعا له فى الافادة
من غير ان يكون مقصودا كما
الصفحه ١٤٨ : الظاهر وروعى مطابقة الداعى
الغير الظاهر بل مجرد استعمال اللفظ فى غير ما وضع له لداع وهو تعميم الخطاب فهو
الصفحه ٣٩٥ : اورد آية واحدة فى ذلك (قوله اى لا تعبدوا الخ) ويؤيده قراءة عبد الله وابى لا تعبدوا ولا بد من ارادة
الصفحه ٣٧٠ : الزمخشرى (قوله
واستبعاده) يعنى انه يتصور فى نفسه مكان بعيد عن تلك الخضرة (قوله تبعيدا له) مفعول له
الصفحه ٣٨٥ :
وذلك الخ* وخلاصته ان الشارح رحمه الله تعالى قال انه حقيقة عرفية وذلك
القائل بانه مقصود منه قصدا
الصفحه ٢٧٨ : ففيه مزيد تكلف ليس فى تقييد المثبت وحينئذ لا يتجه ما ذكره الشارح
رحمه الله والجواب ان ترديد الشارح رحمه
الصفحه ٣٦٢ : ) اعتراض على ما فى الكشاف من ان هذه الآية من قبيل اغير
الله اتخذ وليا فى كون الانكار راجعا الى ما يلى
الصفحه ٤٢٩ : الامر فى التبع بالعكس وقال فى بيان اشتراط اللزوم الذهنى ان فهم
المعنى بتوسط الوضع اما بسبب وضعه له او
الصفحه ٤١٤ : فى نعم فاغتنموه وهذه الصورة الرابعة
لم يتعرض له الشارح رحمه الله لظهوره مما ذكره (قوله ثلث منها
الصفحه ٥١٢ : ء انها كلمة
مستعملة فيما هى موضوعة له فى الجملة وهو الوضع اللغوى من غير تأويل فى الوضع الذى
يقع به