الصفحه ٢٩٤ : للمتكلم وكل ما لا يكون له تقرر فى نفسه لا
يكون متقررا لغيره فان المنفى الصرف لا يمكن اتصاف شئ به فان قلت
الصفحه ١٧٩ : المعتزلة فمحتاج الى التخيز كما ذكر فى محله* قال قدس سره
وليس فيه دلالة الخ* اذ المصدر لا دلالة له على
الصفحه ٤٢٥ : بد فى المجاز من اعتبار الواضع للعلاقة المصححة له بحسب نوعها
ولا شك ان اعتبارها كذلك وضع نوعى له كذا
الصفحه ٥٠٢ :
فالاستعارة
مكنية) سواء كانت
التشبه المضمر فى النفس كما هو مذهب المصنف رحمه الله تعالى او المشبه
الصفحه ٥١٥ : بداخل فى المجاز اجعل
المجاز كله لغويا وهو الكلمة المستعملة فيما هى غير موضوعة له الذى سماه المجاز فى
الصفحه ١٤٢ : من قوله ومنه ان النكتة فى
ذكر المسند اليه فى الآية الايضاح له مع انها شئ آخر كما علم من قوله تنبيها
الصفحه ٣٣٦ :
الشريفى فى بحث تقديم المسند اليه فان قلت شرط التخصيص عند السكاكى رحمه الله ان
يكون المقدم بحيث اذا اخر كان
الصفحه ٤٧٩ : من معنييه باعتبار وضعه له فى نفسه مع قطع النظر عن وضعه لاخر
فحقيقة لانه مستعمل فيما وضع له وان اعتبر
الصفحه ١٣٥ : واسنده الى الحق وهذا ما ذكره
الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح وانما اظن ان ما ذكره الشيخ اقرب الى الصواب
الصفحه ٥٢٢ :
رحمه الله تعالى فى رد التبعية الى الاستعارة بالكناية والتخييلية على ما سيجئ
فمعنى قوله فالاستعارة
الصفحه ٣١٣ : الايضاح التى نقلها الشارح رحمه الله تعالى من
قوله لم يرد ان يقول لو شئت ان ابكى تفكرا الى قوله كذا فى
الصفحه ١٨ : الناظرين فى هذا المقام لمن له فطانة (قوله لم تكن للتقريب
والتسهيل) فيه اشارة الى ان كليهما مفعول له للم
الصفحه ٥٠١ : فى المجرور اصالة اقول مفاد كلام المصنف
رحمه الله تعالى ههنا وفى الايضاح ان الاستعارة فى اللام تابع
الصفحه ١٨٧ : المسميين بزيد مشاركا له فى الكنية
المشتركة بين عشرين فانه لا يحصل الايضاح من تلك المشاركة* قال قدس سره اوضح
الصفحه ١١٦ :
لان التعيين غير معتبرو لذا قال فى المجاز الى ملابس له (قوله متعلق بالظرف) لنيابته عن العامل* قال قدس