الصفحه ٢٢٥ : الله تعالى فى شرح الكشاف انه يعتبر النفى فى الآيات
بعد دخول كل فلا يكون كلمة كل داخلة فى حيز النفى
الصفحه ١٢٧ : سره ومن جاء بعده (قوله ولا يكون هذا
تكررا) جملة معترضة
لدفع التوهم لا دخل له فى الجواب (قوله وعلى هذا
الصفحه ٦١ : (٦) التأييد انه لو لم يكن الحد فيه بمعنى المرتبة لم تصح
الملازمة اذ لا يلزم من كون بعضه من غير الله تعالى كون
الصفحه ١٢٠ : تعريف المصنف رحمه الله على رأى القوم بدخول بعض المجازات فيه
وذلك انما يتم اذا كان قائلا بكونه مجازا غير
الصفحه ٣٢٢ :
لا استقامة له لان ما ذكره مع اشتماله على صرف العبارة عن ظاهرها فى مواضع
يستلزم استدراك قوله ان
الصفحه ٢٠٣ : اللهُ أَحَدٌ) فان اصله وحد بمعنى واحد يستعمل فى الايجاب بدونه (قوله الا مع كل الخ)
وقيل لا يستعمل
فى
الصفحه ١٩٥ : رحمه الله ذلك لان كلامه فى
الخبر
(قوله
لا طائل تحته الخ) اذ لا يختلف المعنى فى الاعتبارين (قوله اى
الصفحه ٤٧٤ :
والمجاز على استعماله) فى غير ما وضع له ولا شك ان تعقل غير الموضوع له موقوف على تعقل الموضوع له
كتوقف تعقل
الصفحه ٢٨٩ : كيست وانه يجوز ان يقال فى جوابه زيد التائب والتائب زيد لافادة كل منهما
تعيين التائب قال الله تعالى
الصفحه ١٣٧ :
فى الاستعارة التى هى مجاز وادعاء السبعية للمنية لا يجدى نفعا لان ذلك لا
يخرجها عن كونه موضوعا له
الصفحه ٤٨٨ : ان ادعاء دخول المشبه فى جنس المشبه به لا
يقتضى كونها مستعملة فيما وضعت له اذ ليس معناه ما فهمه
الصفحه ٧٩ :
يطلقان على الايقاع والانتزاع وعلى الوقوع واللاوقوع كما ذكره الشارح رحمه
الله فى شرح المفتاح (قوله
الصفحه ٥٣٦ : وفيه استعارة
بالكناية تشبيها للمجد بالانسان الراحل* قال قدس سره الموضوع له من نفس اللفظ
حقيقة* كما فى
الصفحه ٢٠٢ :
ذلك ان يكون التقديم فى نحو زيد عرف مفيدا للحصر مع ان السكاكى رحمه الله
لا يقول به لانه لا يكفى فى
الصفحه ٣٥٦ : رحمه الله تعالى فالمراد الموجودة فى
نفس الامر* قال قدس سره بقدر الامكان* اى بقدر ما يمكن تصوره