الصفحه ٤٠٢ : المذكور حيث قال فى الايضاح واما ما يشعر به ظاهر كلام السكاكى رحمه الله
تعالى فى موضع من كتابه انه يكفى ان
الصفحه ٢٤٠ : ء المتضمنة له كما سيجئ فى بحث تنكير المسند من هذا
الكتاب وتشير اليه عبارته فى شرح المفتاح حيث قال فقد اتفقوا
الصفحه ٣٩٢ : تصديقه للمتكلم فى قوله احسنت
الى زيد يصدق بان كونه محسنا اليه له بسبب ما فهو اما جاهل عن نفس السبب طالب
الصفحه ٥٣٧ : الله
لانه يؤدى الى ان يكون كلام الخ ان ما قاله العلامة من ان آذيتنى فستعرف حين
استعماله فى غير المخاطب
الصفحه ١٤٦ : المختصة باقسام التعريف فى هذا الكتاب مع التعرض للنكتة العامة له
فى الايضاح اكتفاء باشارة الفاء العاطفة فى
الصفحه ٥٤٢ : قبائلها نسبا فما لا يفهم من البيت الا ان يقال كان فى كتابه فى
ممالكها بدون الياء جمع مملكة وفى ممالكها حال
الصفحه ٤١٣ : عن البليغ مساويا له لا يكون فيه نكتة يعتد بها انتهى
اى من حيث انه مساو لكلامهم وان كان من حيث اشتماله
الصفحه ١٦ : صفة مادحة (قولة بيان لما) وفيه اشارة الى ان القسم الثالث كأنه الكتاب كله لكونه
عمدة فيه (قوله
تمييز من
الصفحه ١٩٦ : لحلها شارحوا الكشاف والناظرون فى هذا
الكتاب* قال قدس سره بعد ما فصل فائدة الفصل*
الصفحه ٤٠٧ : كِتابٌ
مَعْلُومٌ) لانها بعد منفى كذا فى شرح التسهيل للفاضل المصرى وكلها
مندفعة اما الاول فلانهم قاسوا
الصفحه ٣٥٠ : التصور او
المعنوية كما فى افرغت من الكتاب الذى كنت تكتبه (قوله لا يخلو عن تعسف) لانه اذ كان المسؤل هو
الصفحه ٥٥٩ : مطروح فى الكتابة (قوله من شميم عرار
نجد) النجد ما خالف
الغور من بلاد العرب ويسمى الغور تهامة (قوله ويجوز
الصفحه ١٨٣ : فى بيان كون الصلة المذكورة
قصة معلومة للمخاطب ثلثة وجوه سماعهم من اهل الكتاب او من النبى عليه السّلام
الصفحه ٥٣٢ : حقيقة لاستعمال اللفظ
فيما وضع له ولم يشترط فيها ان لا يراد غير الموضوع له وهذا معنى قوله والحقيقة اى
الصفحه ٢٨٨ : يوجب امتناع الحكم عليه فلظهور اندفاع هذا البحث
لم يتعرض الشارح رحمه الله له* قال قدس سره فى المعنى* لا