الصفحه ١٦٤ : المتحدة) اى الموصوفة بالوحدة فى الذهن فالوحدة خارجة عن الموضوع
له وفائدة هذا القيد الاشارة الى صدق تعريف
الصفحه ٣٦ : نمط قولهم
الكريم من يسنحو فى حال مكنته فانه صادق على الفقير الذى لا مكنة لكنه يسنحو بحيث
اذا حصل له
الصفحه ٤١٨ : التشبيه والكناية والاستعارة كالتمثيلية فى الخواص (قوله واراد الخ) قال العلامة وانما وجب تفسير المعنى
الصفحه ٢١٠ : الثانى بخلاف توجيه العلامة فان محط الفائدة فيه قوله غير مشوب بتجوز الخ وذكر
قوله ابتداء بيان للواقع ولذا
الصفحه ٢٥٥ : لان انطلق ابوه ليس بسببى عنده ولا فعلى بهذا التفسير والسكاكى
رحمه الله تعالى لا يقول بالواسطة ولذا جعل
الصفحه ٤٦ : الخصوصيات التى يبحث عنها فى علم المعانى كما يدل عليه بيان الشارح
رحمه الله دون كيفيات دلالة اللفظ التى يتكفل
الصفحه ٤٣٠ : ء فى ضمن فهم الكل ليس شيئا منها لانا لا نسلم ان
اللفظ دال عليه بل هو لازم لفهم الكل وضع له اللفظ او لا
الصفحه ٧ : يفهم الخ وقال السيد قدس سره فى حواشى الكشاف ان قوله فان قلت الخ ليس سؤالا
على ما تقدم بل هو تفسير للام
الصفحه ١٢ : ) بالمعنى الاضافى اى العلم الذى له مزيد اختصاص بالبلاغة
بان دون لاجلها وتقدير لفظ العلم فى قوله وتوابعها
الصفحه ٨ : الانعام وما قيل انه تعليل لانشاء الحمد وكلمة على تعليلية كما فى قوله
تعالى (وَلِتُكَبِّرُوا
اللهَ عَلى ما
الصفحه ١٥٠ : مساوية له لا بحيث يمتنع اشتراكه بين كثيرين فى الذهن
وبهذا ظهر انه يمكن احضاره تعالى بعينه فى الذهن بان
الصفحه ٢٣٥ : يكون لكل
التفات الخ) اشار الى ان اختصاص مواقعه كناية عن اختصاصه ولما كان الجمع المضاف ظاهرا
فى العموم
الصفحه ٤٥٦ : كان المشبه به اعرف بوجه الشبه من المشبه كان جعله
مثله فى وجه الشبه دليلا على امكان وجود المشبه لكونه
الصفحه ٤٧٢ : لفظيا انه راجع الى اللفظ دون
المعنى بل انه راجع الى تفسير اللفظ وان كان اختلافا فى المعنى فان فسر
الصفحه ١٠١ :
قدس سره المراد بالخالى الخ* لا حاجة الى هذه التفسيرات لكونها مذكورة فى
قوله وانما انحصر* قال قدس