الصفحه ٥٩ : الامور المعتبرة فى الفصاحة لا تعلق له
بالارتقاء فى البلاغة ولا يجوز تفسير علم البلاغة بعلم له تعلق
الصفحه ٢٢٤ : الذى جعل خبرا عنها او الوصف الذى جعل عاملا
فيها بان يكون الوصف مبتدأ وكلمة كل فاعلا له سادا مسد الخبر
الصفحه ٥٣٩ : زيادة ليست فى التشبيه فاندفع ما
قيل ان قوله بان الاستعارة اصلها التشبيه لا دخل له فى الاعتراض (قوله فكيف
الصفحه ٢٠١ : الخبر له وهما اعتبار ان متلازمان الا انه قد يقصد
الاول كما اذا كان الكلام فى الزاهد وانه هل يتصف بالشرب
الصفحه ٥٣٣ : بالموصوف اعم من المفصوف حقيقة او
ما هو بمنزلته كما اشار اليه الشارح رحمه الله تعالى فى شرحه فى بيان وجه
الصفحه ٦٢ : اذ ليس معنى الاعجاز
سوى عدم امكان المعارضة
(قوله
اى من الطرف الاعلى الخ) نقل تفسير الشارح رحمه الله
الصفحه ٣١٢ : اما بان يعتبر تعلقه بمفعول او يعتبر فى الفعل عموم او خصوص
على ما يقتضيه ما نقل من تفسير الاطلاق من
الصفحه ٢٧٥ : الاولين له* قال قدس سره لانها حاصلة لهم الخ* فيه بحث لان التمنى على ما
سيجئ فى بحث الانشاء طلب الشئ على
الصفحه ٢٥٦ : السند (قوله وهو اجزاء الخ)
كلها وكل منها
يطلق عليه الحال فلا يرد ان تفسير الحال لا يستقيم فى ابتدا
الصفحه ٤٥٩ :
الاتمية فى كل تشبيه مقلوب وفى ذكر الاعرفية فى الدليل اذ لا دخل له فى المدعى وما
قاله السيد لدفعه فى شرحه
الصفحه ٤٦٣ : الشارح رحمه الله تعالى فى
شرح المفتاح فجعل ما ذكر من الابيات اشارة الى الثلثة واختار ههنا كونه اشارة الى
الصفحه ٢٥ : الاستعمال ولما لم يتبين عند الشارح
رحمه الله اشتراك الفصاحة فى تلك المعانى ولا كونها حقيقة ومجازا قال تنبئ
الصفحه ٥٥٦ : للتعليل فالمعنى انا افصح العرب لاجل انى من قريش
ومعنى التعليل ان له مدخلا فى ذلك لا انه علة تامة وفى
الصفحه ٤٩٩ : وان لم يعتبر فهو مجاز عقلى نسب الفعل الى
غير ما هو له لملابسة بينهما من غير قصد المبالغة فى النسبة فلا
الصفحه ٥٤٧ : ما لكل فى النشر ليرد السامع الى كل فريق او قول مقوله فالظاهر الواو دون
كلمة او قال الشارح رحمه الله