الصفحه ٣٧ : يضر فصاحتها لوجود ما يمنع السببية لانه
فى الكلمة دون الكلام حيث قالوا ولكل كلمة مع صاحبتها مقام ليس له
الصفحه ١٢٩ : قيل الله مبينة لقوله ميز عنه الخ (قوله وكذا المراد بشباب الزمان الخ) فى القاموس الشباب الفتاء وقد شب
الصفحه ٢٩٨ : عرفت من تفسيره والرابعة زيد ضربته والمصنف رح لما لم يفسر السببى امكن ادخال
الثالثة والرابعة فى السببى
الصفحه ٤٦٩ : الكاف كان مرسلا وان لم يقدر كان مؤكدا وتفسير
الشارح رحمه الله تعالى بيان الحاصل المعنى ((٧) قوله يعنى
الصفحه ١١٩ : له بهذا الاسناد الحملى وان كان ما هو له بالاسناد
القيامى وفيه ان المتبادر من ان يسند الى ما هو له او
الصفحه ٧٥ : فى الجواب عن جانب السكاكى رحمه الله (قوله لا يفهم الخ) اختيار للشق الثانى ومنع لبطلان التالى فان ترك
الصفحه ٤٥٣ : الله فلا مرسل له فهذا ابلغ من ان يقال اذهبه وانما وحد
الضمير فى استوقد وحوله وجمع فى قوله بنورهم وما
الصفحه ٢٢٨ : الوقف كذا فى شرحه
للمفتاح (قوله
اعنى نقل الكلام الخ) فسر السكاكى رحمه الله اسم الاشارة بهذا التفسير فهو
الصفحه ٥٣١ : الامر اعرابا او معنى فحينئذ يتحقق للسكاكى رحمه الله رأى يتفرد
به وهو ان المجاز هو الكلمة المستعملة فى
الصفحه ٣٤٧ : كلام الشارح رحمه الله تعالى من
تفسير كل واحد منها بالطلب المخصوص وجعله موضوعا لليت والهمزة والاستفهام
الصفحه ٣٢٥ :
والنقصان حقيقة فى الكامل مجازا فى الناقص وتبادر بعض الافراد من اللفظ
بواسطة كما له لا يقتضى ان
الصفحه ١٩٧ : ثابتة للمسند اليه دون غيره قال الشارح رحمه الله تعالى اى
توكيد الحكم لما فيه من زيادة الربط حتى قال
الصفحه ٣٣٠ : ) اى مراد المصنف رحمه الله من قوله مكان آخر مفهوم احدى
الصفتين من حيث الصدق فى ضمن واحد معين كما فى
الصفحه ٩٥ : ) اطلاق الزعم على ما ذكره العلامة رحمه الله ليس لعدم صحته فى نفسه فان
اللزوم بين المعلومين باعتبار العلم
الصفحه ٤٩٤ : الجامع يحصل ستة اقسام كما بينه الشارح رحمه
الله تعالى وان كان تقسيم كل واحد فى نفسه يوجب ان يكون سبعة لان