الصفحه ٤٣٢ : الاختلاف الخ* سواء كان الاختلاف المذكور ناشئا من تفاوت مراتب
العلم بالوضع او من الف النفس او قرب العهد او
الصفحه ٤٩٠ : كانا قابلين للشدة
والضعف بان يكون كل واحد منهما قابلا لهما كالعلم والجهل والعجز والقدرة كان
استعارة
الصفحه ٤٦ : الخصوصيات التى يبحث عنها فى علم المعانى كما يدل عليه بيان الشارح
رحمه الله دون كيفيات دلالة اللفظ التى يتكفل
الصفحه ١١١ : مقتضى الظاهر اذا وقع فى علم البيان بان يذكر
اللفظ الدال على اللازم ويراد به الملزوم فانه ايضا اخراج
الصفحه ١٥١ : اول حاله* قال قدس سره واما
بحسبهما فلا* فيه ان جميع المعانى المشتركة يحضر عند سماعه بعد العلم بالوضع
الصفحه ١٥٥ : لهب
وامثاله موقوفة على اشتهار ذلك الشخص بذلك العلم وليس كذلك فانهم ينتقلون من
الكنية الى ما يلزم
الصفحه ١٥٦ : غير اطراد ولا انعكاس (قوله لعدم علم المخاطب بالاحوال
المختصة) هذه النكتة
موجبة لايراده موصولا لانه اذا
الصفحه ٢٢٩ : وبالعكس ومن الجمع
الى المفرد وبالعكس ومن صيغة من الذى لذوى العلم الى ما فان لم يجعل التفاتا فليكن
من
الصفحه ٤٠٢ :
وخفى ضيق مع اتحاد المسند فى كلا المثالين لانه علم منهما ان الكافى فى صحة
العطف وجود الجامع فى كلا
الصفحه ٤ :
بمعنى ان النسبة الى الغير مأخوذة فى مفهومها كالانعام والفضائل المزايا
الغير المتعدية كالعلم
الصفحه ٢١ : )
لانه انجر فى
آخر المقدمة الى ان علم البلاغة وتوابعها منحصر فى علم المعانى والبيان والبديع
وانها فنون اى
الصفحه ٥٥ :
عنها فى علم النحو باعتبار افادتها الاغراض المطلوبة منها كما فصله فى التمثيل
وذلك الوضع قد يكون بالسليقة
الصفحه ١٤٤ :
والمعلوم بالذات والفرق اعتبارى فانه من حيث حصوله فى الذهن علم ومن حيث
اتحاده بذلك الشئ معلوم
الصفحه ١٤٦ :
المعارف وان الضمير الراجع الى النكرة وعلم الجنس وسائر المعارف داخلة فى
الحد وان قول الشيخ الرضى
الصفحه ١٧٧ : شبههما كالقلة والكثرة للرضوان فتدبر فانه قد اشكل على بعض
الناظرين (قوله
لعدم علم المتكلم الخ) اى عدم علم