الصفحه ٧٣ :
والمراد المعرفة بل المكة او المسائل المسببة عنه والخواص جمع خاصة او
خاصية وهى ما لا يوجد فى غيره
الصفحه ٧٦ :
خاصة الشئ ما لا يوجد فى غيره وزادوا الباء للمبالغة كأنها نفس الخصوصية
فالخواص اما جمع خاصة بمعنى
الصفحه ٤١٧ : افادة الخواص وهى انما تحصل بعد التطبيق على مقتضى الحال والجواب ان ذلك
التعريف بعد اعتبار تأخره
الصفحه ٧٤ : البلاغة وعلم المعانى (قوله المعرفه) اى الحاصلة بالتتبع المذكور وهو العلم بالمسائل المترتب
على تتبع الخواص
الصفحه ٧٥ : ) وذلك لان معنى توفية خواص التراكيب حقها اعطاء حقها
وافيا وذلك بايراد تراكيب نفسه كما يقتضيه الخواص ويحمل
الصفحه ١٣ : وهو كيفية للنفس بها تدرك الخواص والمزايا
التى فى الكلام البليغ والمصنف حصر ادراك الاعجاز باعتبار
الصفحه ١٤ : فقال يمكن
كشف القناع عن وجوه البلاغة اى الخواص والمزايا ولا يمكن عن الاعجاز نفسه وفيه حمل
الوجه فى قوله
الصفحه ٤٧ : المعنى حدا له اختصاص بتوفية خواص التركيب حقها وايراد
انواع التشبيه والمجاز والكناية على وجهها (قوله وهو
الصفحه ٦٣ : العلوم الثلاثة التى هى نفس الفنون (قوله حيث لم يجعل
الخ) وذلك لانه فسر
بلاغة المتكلم بتوفية خواص التراكيب
الصفحه ٧٢ : القرأن (قوله تتبع خواص الخ)
التتبع الاتباع
شيئا فشيئا
__________________
(٦) قوله وذلك اى كون
مقتضى
الصفحه ٧٧ : اكتفى فى تفسيره بما يلزم من
تفسير بلاغة المتكلم وهو كون الكلام بحيث وفى فيه خواص التراكيب حقها واورد فيه
الصفحه ٩٠ : الخواص والمزايا انما تعتبر اولا فى المعانى فاللائق باصطلاح اهل المعانى
ان يعتبر المسند اليه والمسند من
الصفحه ١٤٣ : والخواص الزائدة على اصل المعنى وذلك لانه اذا كان
كناية عن انتفاء القرينة والكناية يجوز فيها ارادة المعنيين
الصفحه ١٨٠ : القصد منهما الى الجنس الخ) يعنى ان لفظ دابة وطائر حامل لمعنى الجنس والوحدة فوصف
بما هو من خواص الجنس
الصفحه ٣٥١ : ينافى التصديق الحاصل بنفس الفعل
بسبب التقديم هذا اعتبار اهل المعانى الباحث عن الخواص والمزايا وما فى