الصفحه ٣٢٠ : والاحوال حتى تنافى اللزوم بل
بالنسبة الى المواد كما فى عبارة الكافية وشرطها ان تكون نكرة وصاحبها معرفة
الصفحه ٣٢٣ : المبتدأ
المعرف) وما فى حكمه من
النكرة المخصصة واحترز به عن المبتدأ المنكر فان الاصل فيه تقديم الخبر نحو فى
الصفحه ٣٣٤ : بالاستشهاد لان الميتة معرف بلام الجنس فيفيد قصر
الميتة على المحرم ايضا كما فى زيد المنطلق (قوله الا على تأويل
الصفحه ٤٠٩ :
شرح الكافية للعارف الجامى قيل لم يجئ فى القرأن من المصادر المعرفة باللام عاملا
فى الفاعل والمفعول
الصفحه ٤١٣ :
متقدما على المبتدأ اذا لم يكن صاحب الحال نكرة متقدمة بان يكون معرفة او
نكرة متأخرة فانه لا التباس
الصفحه ٤٧٢ : على وجه الظن (قوله لغموض تقدير
الخ) لاحتياجه الى
التغيير
(قوله
نكرة موصوفة الخ) واما المعرفة الموصوفة
الصفحه ٥١٣ : واورده بعبارة تدل على قوته (قوله فعلم منه انه ليس مورد القسمة) اى ليس المجاز المعرف بالكلمة المستعملة الخ
الصفحه ٨٢ : وجود العمى ايضا وانما احتيج الى هذه المقدمة لان المذكور فيما تقدم ان
ظرفية الخارج لوجود شئ فى نفسه
الصفحه ٢٩٤ : فى السلب ايضا وتقرير الاستدلال
ان الخبر ثابت للمبتدأ اى مدلوله لمدلوله ولا شئ فى نفس الامر من الانشا
الصفحه ٤٩ : خلاف كلها فيصح التوزيع ويكون
التعيين موكولا الى السامع وكذا ما قيل ان المراد خلاف نفسه فانه لا يدفع
الصفحه ٧٨ : الجزء (قوله قائمة بنفس (٦) المتكلم) اى يدل على نسبة بين الطرفين الحاصلين فى نفس المتكلم
بصورتهما قائمة
الصفحه ٩٥ : ) اطلاق الزعم على ما ذكره العلامة رحمه الله ليس لعدم صحته فى نفسه فان
اللزوم بين المعلومين باعتبار العلم
الصفحه ١٢٧ : نفس
الامر لضرب من التأول مطرد ومنعكس والتعريف الذى ذكره ههنا متحد به فى المأل فلو
لم يرد بغير ما هو له
الصفحه ٣٤١ : منكم قطعكم بكونكم
صادقين فى نفس الامر عند السامعين لانه لا يروج ذلك منكم عندهم قبل الاثبات وليس من
شان
الصفحه ٣٦٦ : يقدر المكلف عليه (قوله اختلفوا الخ) اختلفوا فى متعلق النهى فقال الاشاعرة هو فعل ايضا وهو
كف النفس عن