الصفحه ٤٥٥ : المخاطب بالتشبيه وفى عطف اعرف على
اشهر اشارة الى ان الاشهرية كناية عن الاعرفية ومعنى الاعرف اشد معرفة كما
الصفحه ٤٥٩ :
على ان يكون معنى قوله وان يكون مسلم لحكم معرفة الاعرفية وان يكون قوله من
وجه التشبية فى قوله فيما
الصفحه ٤٧٣ :
كالبدر
الا انه يسكن الارض الخ) فانه لا بد من جعل النكرة معرفة لئلا يلزم القياس على
المجهول ومعلوم
الصفحه ١٥ : اذا
كانا موجبين لكمال الكشف كانا موجبين لكمال معرفة الاعجاز وكنه حقيقته وحاصل الدفع
انهما لا يوجبان
الصفحه ٤٥ : المعرف بلام الاستغراق اذ صاحب الفصاحة الغير الراسخة لا
يقتدر على التعبير عن كل مقصود بلفظ فصيح (قوله
الصفحه ٨٤ : يتضمنه التعريف وهو انه صحيح وما قيل انه
تعريف لفظى مأله التصديق فلذلك استدل عليه فليس بشئ لان المعرفين
الصفحه ١٥٥ :
وتكون معرفة) على صيغة المجهول من التعريف اى محضرة بعينه فى ذهن السامع بعنوان الصلة (قوله تفصيل الباعث
الصفحه ١٨٢ : المخاطب بكل واحدة من
الآيتين عالم باتصاف النار بالصفة والصلة الا انها جاءت فى آية البقرة معرفة لتقدم
ذكرها
الصفحه ٢١٠ : التفصيل المذكور بقوله ولا فقد يأتى الخ لانه
قال فى الايضاح هذا كله اذا بنى الفعل على معرف بلفظ التوكيد
الصفحه ٢١٤ : اصطلاحى عنده وكذا الكلام فى غيره اقول عبارة المفتاح
هكذا فلا يرتكب اى الوجه البعيد عند المعرف لكونه على
الصفحه ٢٢٢ : يقال كل الرجال جاءنى دون جاؤنى واما ان
ما ذكره لا يجرى فى المعرف المستغرق فغير مضر اذ هو مانع يكفيه عدم
الصفحه ٢٥٤ : ودواعيها تعرف فى هذا العلم فلا توقف لمعرفة كونه جملة على معرفة كو سببيا (قوله وغيره) فان عموم من فى الآية
الصفحه ٢٦٥ : معرفة تعريف جنس فان من نظر الى ان قطعية الحصول وكثرة الوقوع
بالذات ليس الا للحصة ذهب الى ان التعريف
الصفحه ٢٨٥ :
معرفة ونكرة ولا يكون ذلك الا بالتعريف باللام
الصفحه ٢٨٩ : الجنس او الاستغراق مبالغة بادعاء انه الجنس كله او كل
الافراد فلا فرق بينهما كما لا فرق بينهما فى المعرف