الصفحه ١٦٦ : مدلول اللام ففى المعرف بلام الجنس للاشارة
الى حضور الماهية وفى المعرف بلام العهد للاشارة الى الحصة
الصفحه ٢٩١ : الخصوصيات على سبيل البدل وهى حصة من الجنس واتحادها بشئ لا
يقتضى اتحاد الماهية مطلقا به بخلاف المعرف بلام
الصفحه ٥١٢ :
استعمل به (قوله
لزم الدور) بالمعنى المصطلح اعنى توقف الشئ على ما يتوقف عليه لان معرفة المعرف تتوقف
الصفحه ٦٥ : فظاهرة واما بلاعة المتكلم فلو توقف الاقتدار على الاتصاف المتحصل من تلك
العلوم (قوله
يعنى معرفة الخ) اى
الصفحه ٤١٨ : معرفة ايراد بدليل قوله فلو عرف من ليس له هذه
الملكة الخ وفيه اشارة الى ان معرفة الايراد المذكور لا يجب
الصفحه ١٧٩ : امر كلى كما فى المعرف باللام والمضاف اليه فان
الواضع عين كل لفظ معرف بلام العهد وقد لاحظه بعنوان انه
الصفحه ٢٨٨ :
اصلا لا بخصوصه ولا بوجه ما ولا شك ان عدم معرفة المخاطب للمحكوم عليه
بالعنوان الذى جعل مرآة لاحضاره
الصفحه ١١٥ : فعدل عنه
الى الظاهر ليكون هذا العدول قرينة على ان المراد به غير الاول وقولهم المعرفة اذا
اعيدت معرفة
الصفحه ١٥١ : ابن الحاجب فى تعريف المضمر ما وضع لمتكلم او مخاطب او
غائب تقدم ذكره لفظا او معنى او حكما وفى المعرف
الصفحه ١٦٩ : فلا
نسلم ذلك فى المعرف باللام وقوله بل الجمع المحلى الخ اعراض عن المنع واثبات
للمساواة بينهما استظهارا
الصفحه ١٧١ :
كان باطلا واما اذا كان مبناه انه قد يقصد بالجمع المعرف باللام المجموع من حيث هو
مجموع فلما كان وهن
الصفحه ٢١٣ :
المضمر المتقدم يحتمل التخصيص والتقوى والمظهر المعرف لا يحتمل الا القوى والمنكر
لا يحتمل الا التخصيص
الصفحه ٢٤٠ : (قوله بكان المقدر) وامك خبر له فيكون الاسم الواقع موقع المبتدأ نكرة
والخبر معرفة وذا ممتنع فى الاستعمال
الصفحه ٢٩٠ : غير الجالب وقولك
الدهر هو الله معناه ان الجالب للحوادث هو الله لا غيره (قوله وذلك الخ) اى افادة المعرف
الصفحه ٤٣٥ : بالمنقول عنه والمناسبة بينهما وليس مراده ان معرفته موقوفة على معرفة
المطلق فلذا ذكر تفسير التشبيه اللغوى