الصفحه ٤٥٦ : الى زيادة ونقصان (قوله على حد مقدار
المشبه به) اما حقيقة او ادعاء
(قوله
ادخل فى السلامة) اى فى نفسه
الصفحه ٤ :
للذات) اورد المعرف
باللام اشارة الى انه اسم للذات المعينة بالشخص فيكون علما ثم ذكر من صفاته ما هو
مختص
الصفحه ٣٩ : ) اى جنس اللازم واحدا كان او متعددا بناء على ان الجمع
المعرف باللام اذا استحال ارادة الاستغراق منه يحمل
الصفحه ٥٩ : بيان مراتب البلاغة فى نفسها لا باعتبار ما يتحقق فيه (قوله فان قيل ليست
البلاغة سوى المطابقة الخ) فكيف
الصفحه ٨٠ : والكذب يعنى قد علم مما
مر فى وجه الانحصار الخبر بوجه لا يتوقف على معرفة الصدق فلا دور (٣) (قوله
عن الشئ
الصفحه ١٥٠ : من موصوفاتها (قوله بعينه) حال من مفعول المصدر والمراد به نفس الشئ وذاته المعينة
وفى تفسيره بقوله
الصفحه ١٦٢ : كالقسم المذكور فان حضوره ليس الا بلفظه وعدم انفصاله عما بعده وان كان
مقتضيا فى نفسه (قال
قدس سره بخلاف
الصفحه ١٦٧ : المسمى بالحقيقى ما يكون شمولا
لجميع الافراد بحسب نفس الامر فلا واسطة بينهما اصلا واما على ما ذكر الشارح
الصفحه ١٧٧ : المتكلم فى نفسه او بالقياس الى المخاطب بجهة من جهات التعريف
وفيه اشارة الى ان مجرد عدم الداعى الى التعريف
الصفحه ٣١١ : نفس الثبوت والانتفاء اشارة الى ان مدلول
التنزيل كونه غرضا كما يدل عليه قول المصنف رحمه الله تعالى
الصفحه ٤٠٨ : معها كتقديم الحال عليه او
اشتراكها مع المعرفة فى الحال او كون الحال جامدا غير صالح للوصفية نحو هذا خاتم
الصفحه ٤٧٩ : ايضا
بالمجاز
(قوله
فى تعريف واحد) يفيد معرفة حقيقة كل منهما (قوله عن الحقيقة) مرتجلا كان او منقولا او
الصفحه ٤٨٠ : القاموس انها غلبت على ما يركب وتقع على
المذكر
(قوله
بلفظ النكرة الخ) اى بلفظ فى صورة النكرة والا فهو معرفة
الصفحه ٧٤ : المذكور وزاد لفظ الوقوف للاشارة الى ان مجرد المعرفة ولو مخزونة
كما فى حالة الذهول غير كافية فيه بل لا بد
الصفحه ١٤٦ : فيها بالقرينة لا بالوضع فالاشارة الى ما فى ذهن
المخاطب بحسب الوضع ثابتة فى النكرة والمعرفة والى الخارج