الصفحه ٣٨٠ :
البيان دالا على نفسه ولذا قالوا ان الفاضل فى جاءنى زيد الفاضل نعت لزيد
ولو قدم عليه يكون عطف بيان
الصفحه ٦ : بل لان الحمد مصدر سادمسد
الفعل والفعل لا يدل الاعلى الحقيقة فكذا ما هو ينوب منابه وان كان معرفة ليصح
الصفحه ٧٦ :
خاصة الشئ ما لا يوجد فى غيره وزادوا الباء للمبالغة كأنها نفس الخصوصية
فالخواص اما جمع خاصة بمعنى
الصفحه ١٢٥ : لمشابهتها بالمجاز العقلى وخلاصة الجواب تخصيص المعرف
او تعميم التعريف بحمل الاسناد على ما هو اعم من ان يكون
الصفحه ١٦٠ : والخبر فالتعريض بالتعظيم حاصل من نفس الصلة من غير
مدخلية الايماء قدم الموصول اواخر ومقصود الشارح رح هو
الصفحه ٣٨٣ : التنبيه المذكور (قوله لكونه مطلوبا
فى نفسه) لان ايقاظهم عن
سنة غفلتهم عنها مطلوب فى نفسه فانه مبدأ كل خير
الصفحه ٤١٩ :
ما صدق عليه بعموم المعنى (قوله اولى من تعريفه الخ) لان المعرفة المذكورة ثمرة علم البيان فلا بد من
الصفحه ٥٤٣ : روى بان يعرف القافية ايضا لان الروى آخر القافية فلا يرد ان
معرفة الروى وهو النون فى الاية والميم فى
الصفحه ٩٠ :
من نفس اللفظ وعدمها عارضتان لها وما بالذات لا يزول يتبدل العوارض وبهذا
اندفع ما قيل انه يمكن الفرق
الصفحه ١٠٦ : الرضى فى معرفة
المتعدى واللازم من ان استعمال الفعل اذا كان بحرف الجر وبدونه كثيرا فهو متعد
ولازم واذا
الصفحه ١٣٩ : الى القرينة لعدم كونه مرادا (قوله وهو ان يكون
السامع عارفا به) اى متمكنا من معرفة المحذوف لان وجود
الصفحه ٢٩٣ : مما يجوز فيه صدقه على متعدد لان القصر
عبارة عن تخصيص امر بامر والتخصيص فرع العموم فى نفسه ولو لا ذلك
الصفحه ٣٢٨ : حقيقيا تحقيقيا كاذبا (قوله وهو لا يكاد
يوجد) اى القصر
الحقيقى التحقيقى لا يوجد فى نفس الامر (قوله لتعذر
الصفحه ٣٥٥ : الثابته فى
نفس الامر لا المتحققة فى الخارج على ما صرح به فى التلويح من ان تعريفات الماهيات
الثابتة فى نفس
الصفحه ٣٦١ : المفعول لا الى الفعل نفسه (قوله اذا قدم
المرفوع) اى المضمر
نحوءانت ضربت واما المظهر المعرف نحو ازيد ضرب