الصفحه ٢٥٥ : فى نفسه
مقترن باحد الازمنة الثلاثة كيف وان النسبة التى هى مدلول الفعل غير مستقل
بالمفهومية فكيف يعقل
الصفحه ٢٥٨ : التجدد والاختصاص باحد الازمنة الثلاثة الخ لان عدم
الافادة لكونه عدما ثابتا فى نفسه لا يمكن ان يقصد من
الصفحه ٢٦٠ : على الجزاء كما هو رأى
البصريين (قوله
فتعسف) لحمل قوله فى
نفسها على خلاف ما حملوا عليه فى تعريف الخبر
الصفحه ٢٦٢ : المتبادر من عدم الجزم بالوقوع فى العرف التردد (قوله فى المعانى
المحتملة) اى للوقوع واللاوقوع فى نفس الامر
الصفحه ٢٦٣ : ء كان نفس الحقيقة او حصة منها فتعريف الجنس عنده قسم من العهد وقسيم
له عند الجمهور
(قوله
ولو سلم) انه
الصفحه ٢٧٧ : قد يكون
اعم) اى اكثر فى
نفسه وفى الرضى والمسبب قد يكون اعم اى محققا (قوله اما الاول فلان
الشرط الخ
الصفحه ٢٧٩ : وقوع المقدم واما قوله والمحال جاز ان
يستلزم المحال فبالنظر الى استحالته فى نفسه فلا تدافع بينهما ناش من
الصفحه ٢٨٢ : الحوادث
التى تحتاج الى الرأى وهى كثيرة فى نفسها وان كانت قليلة بالنسبة الى الحوادث التى
لا تحتاج الى الرأى
الصفحه ٢٩٢ : المقصور عليه لا انه لا يوجد جزء منه فى غيره وانه ذكر المحبة
مطلقا واراد محبة نفسه خوفا من الرقباء (قوله
الصفحه ٢٩٨ : تأكيد اللحكم الثبوتى المستفاد من الكلام صريحا واذا كان
كل تخصيص تأكيدا على تأكيد فاذا استفيد ذلك من نفس
الصفحه ٣٠٢ : الكتاب من بين كتب الله تعالى يجعل النفس
مبادرة الى سائر الكتب فانها المعتبرة فى مقابلة القرأن (قوله اجل
الصفحه ٣٠٦ : الربط حال الخبرية لاقبها فالاسناد الى الضمير نفسه مع قطع النظر عن
المرجع متقدم على اسناد الجملة واسناد
الصفحه ٣١٤ :
تعلقه بالدفع بقوله ويصور فى نفسه من اول الامر الخ لقرب المرجع ولكونه
اصلا فى الاولية ولقول المصنف
الصفحه ٣١٥ : قولهما واما ان المسقى والمذود ابل او غنم فخارج عن
المقصود وكل منهما مقابل للآخر فى نفسه اى ليس احدهما
الصفحه ٣١٧ : فى الحكم انما يتصور اذا كان السامع عالما به قبل القاء الكلام
وفى الانشاء انما يفهم من نفسه وما قيل من