الصفحه ٢٠٧ : غير زيد والاثبات لزيد ثم قدم انا ليفيد التخصيص
فى الجزء الاول فقط بان نفاه المتكلم عن نفسه واثبته
الصفحه ٢١٥ : يضرب فى ظهور
امارات الشر ومخائله لما سمع قائله هريرا اشفق من طارق شر فقال ذلك تعظيما للحال
عند نفسه
الصفحه ٢١٨ : المتكلم
لكن لا لاثبات الحكم له قصدا بل لينتقل الى ملزومه اعنى نفى الجناية عن نفسه فانه
وهم لما عرفت ان
الصفحه ٢٢٠ : عن نفس الخصوصية فالعبارة على
ظاهرها وان كان عبارة عن الكلام المشتمل عليها فالمعنى لان المسند اليه
الصفحه ٢٢٦ : مقتضى
تأخيره عنه هو ما يقتضى عدم تقديمه عليه فاندفع ما قيل انه قد يقتضى داع تأخيره فى
نفسه مع قطع النظر
الصفحه ٢٣٠ : وتغاير ذلك المسمى بالاعتبار فانه مدلول انا من حيث
انه يحكى عن نفسه ومدلول زيد من حيث انه علم له لا يوجب
الصفحه ٢٣١ : التعبيرين فيهما فى جملتين (قوله تطاول ليلك) بفتح الكاف وان كان خطابا للنفس بجعلها بمنزله مكروب او
مستحق
الصفحه ٢٣٤ :
(قوله
اتنسى الخ) فى الصحاح اتذكر يخاطب الشاعر نفسه والعارض بكسر الراء الاسنان على التفصيل
المذكور فى
الصفحه ٢٣٦ : بعد التعميم ليظهر ترتب قوله
فانصرفت النفس بالكلية اليه ولذا تعرض للعباد فى بيان معنى (الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٣٧ : القاه القبعثرى
لا معنى لكونه اولى بالارادة وفيه انه ان اراد به ان المترقب نفس الكلام فممنوع
لان الكلام
الصفحه ٢٤٣ : المتصل فى هادوا ولا يخفى ضعفها (قوله وخبر الاول
محذوف) فى المغنى وقد
تكلف بعضهم فزعم ان نحن للمعظم نفسه
الصفحه ٢٤٤ : عليه
التعليل بقوله لانها الحاضنة اى الحافظة من حضن الطائر بيضه اذا ضمه الى نفسه تحت
جناحيه (قوله
تقديره
الصفحه ٢٤٥ : الصبر حبس النفس عن الجزع وفسر الامام
الصفحه ٢٥٠ : النسبة وان قامت القرينة على نفس
المسند نعم اذا ذكر ما لا حاجة اليه فى افادة النسبة طلب العقل له فائدة
الصفحه ٢٥١ : قدس سره يفيد التقوى ايضا* وان لم يكن مقصود بناء على ان
نفس الحكم مسلم الثبوت غير محتاج الى القصد* قال