الصفحه ٥٤ : حسب الاغراض فى كلام نفسه وبحملها عليها فى كلام
الغير وانما فسر النظم بالتوخى مع انه الوضع المترتب عليه
الصفحه ٦٢ : المقصود تعيين مرتبة الاعجاز فى نفسه لا
بيان ما يصدق عليه وبهذا ظهر ان تقدير الخبر لقوله ما يقرب منه وجعله
الصفحه ٦٣ : العلوم الثلاثة التى هى نفس الفنون (قوله حيث لم يجعل
الخ) وذلك لانه فسر
بلاغة المتكلم بتوفية خواص التراكيب
الصفحه ٦٦ : تبين فى العلوم المذكورة او
تدرك بالحس وتعيين امور يجب وينبغى ان يحترز عنها فى نفس الامر ليعلم ان المبين
الصفحه ٧٧ :
اعنى قوله وينحصر المقصود من علم المعانى مشعر بان لفظ العلم الذى هو مرجع الضمير
عبارة عن نفس المسائل لا
الصفحه ١٠٢ : انهم اصطلحوا على ان جهالة
الحكم اذا كان باعتبار نفسه بعد العلم بالنسبة والطرفين بخصوصهما فهو لطلب
الصفحه ١١٣ : ينحصر فائدة ان الخ وحاصله ان
توكيدا لحكم وتركه كما يكون راجعا الى المخاطب يكون راجعا الى المتكلم نفسه
الصفحه ١٢٨ : الاعتقاد فى نفس الامر لا يكفى بل
لا بد من عدم الارادة بنصب القرينة ولذا لم يقل لم يحمل ما لم يرد ظاهره اذ
الصفحه ١٣٥ : فى قوله تعالى (خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ) (قوله
كالاستخدام) اورد حرف التشبيه لان الاستخدام من
الصفحه ١٣٦ : ادعاء كالمنية فالتصريح باسم
المشبه لا ينافى ادعاء كونه نفس المشبه به وانما ينافيه لو لم يكن هذا من اسما
الصفحه ١٧٤ : والنعت اذا كان وصفا له بحال نفسه لكونهما متحدين
بالذات وانما قلنا مطردا لانه جاء وصفه بالجمع فى اهلك
الصفحه ١٨٨ : ان عطف البيان موضح ورافع للابهام المحقق بالنظر
الى نفس المتبوع لا بالنظر الى السابق والقرينة الا يرى
الصفحه ١٩١ : مجازى بالنسبة الى المبدل منه
واسناد حقيقى بالنسبة الى البدل فانه وهم اذ فى الاسناد المجازى لا يكون النفس
الصفحه ١٩٢ : الحكم بمعنى الايقاع نفسه
خطأ او صواب فمن قال ان الصواب ان يفسر الخطأ والصواب بمعنى الاعتقاد الغير
الصفحه ١٩٦ : عبارة الكشاف وان كان فى نفسه حقا كما قاله بعض الناظرين (قوله حيث قال الخ) افاد فى الكشاف ان التعريف فى