الصفحه ٥ :
فى
نفسه) فهو يقتضى
تقديم لفظ الله لكن المقتضى العارض بحسب المقام اقوى عند المتكلم (قوله على ان الخ
الصفحه ٨ : بقوله بعد الدلالة على اختصاص الحمد به اختصاص ثبوت
نفس الحمد اما لو كان المراد اختصاص ثبوت استحقاق الحمد
الصفحه ٩ : ذهاب نفس السامع كل مذهب ممكن انما يتحقق
اذا لم يذكر شئ منها
(قوله
ثم انه) كلمة ثم
للتراخى فى الرتبة كما
الصفحه ١٢ : ينفعه وبمعنى الا نحو ان كل
نفس لما عليها حافظ
(قوله
بمعنى اذا) اليه ذهب ابن مالك وفى المغنى انه احسن مما
الصفحه ١٦ : اتم بالنسبة اليها لا ينافى اشتماله
على الحشو والتطويل فى نفسه (قوله
كتقدم جزء من الشئ الخ) اى مجموع
الصفحه ١٨ : الاجتماع فى الفعل دون زمانه لم يظهر ايضا فائدة رجوع النفى الى القيد
اذ المعنى المأخوذ من القيد حاصل من نفس
الصفحه ٢٦ : والكلام محمولان على معناهما الحقيقى وان المركب الناقص
خارج عنهما لعدم اتصافه بالفصاحة والبلاغة فى نفسه
الصفحه ٣٤ : (٩) يستلزم الخلوص منها لا انها داخلة فى مفهومها لبطلانه فى نفسه (٣) ولعدم مساعدة الدليل اعنى قوله لظهور الخ
الصفحه ٣٧ : ارادة المعنى المطابقى ظاهرة فلا تعقيد اصلا وان كانت خفية او يكون اللزوم
خفيا فى نفسه او لوجود الواسطة
الصفحه ٣٨ : كون المقاربة
بمعنى المماثلة كما ذهب اليه الناظرون فانه مع كونه غير صحيح فى نفسه تأبى عنه
عبارة الشارح
الصفحه ٤٠ : بقول الشارح رحمه الله ولكنه اخطأ الخطأ فى نفس الامر
باعتقاد المصنف رحمه الله لا الخطأ فى نظر البلغا
الصفحه ٤٤ : المتوقف
عليه نفس العلم لا تصوره فتأمل م
(٨) فالاختصاص اضافى
اى بالنسبة الى الجمادات وعلى الثانى بالنسبة
الصفحه ٤٧ : ولذا لم يذكرها المصنف رحمه الله (قوله ان الاعتبار
الخ) اى الامر
المعتبر اللائق وهو الخصوصية التى هى نفس
الصفحه ٤٨ : الحذف والاثبات ليس خاصا باجزاء
الجملة لما مر
(قوله
اما الى نفس الاسناد) كون الاسناد جزأ من الجملة هو
الصفحه ٥٢ : للتنبيه على ان الاعتبار لازم فى ذلك المناسب كانه نفس (٧) الاعتبار (قوله واعتبار هذا
الخ) بيان لما
يستفاد