الصفحه ٣٠٨ : التضمن والعود ونفس التضمن
والعود وان كان مقدما على اسناد الجملة لكن اعتبارهما متأخر عنه لان التضمن وعدمه
الصفحه ٣١٦ :
الاضافة دون المفعول فى نفسه وهاتان المقدمتان مع قوله فلو قدر فى الآية
المفعول الخ كافيتان فى
الصفحه ٣٢١ : القراءة بمعونة المقام اهم
من ذكر اسم الله الذى هو اهم فى نفسه* قال قدس سره وكما يمكن قطع النظر الخ* قطع
الصفحه ٣٢٧ : لفظ العلم
يصدق عليه انه يدل على ذات ومعنى فى متبوعه كما عرفت ويصدق عليه انه قائم بالغير
باعتبار نفسه
الصفحه ٣٤٩ : بخلاف اترك فان الانتفاء فيه مدلول الفعل فيكون
ملحوظا فى نفسه* قال قدس سره وقد حقق ذلك الخ* وهو ان اللزوم
الصفحه ٣٥٤ : ورده السيد لانه قال لا يمكن الحكم بنفيها ولا يمكن الحكم بنفيها عن نفسها
فلا يراد بما زيد ان زيدا ليس
الصفحه ٣٥٦ : رحمه الله تعالى فالمراد الموجودة فى
نفس الامر* قال قدس سره بقدر الامكان* اى بقدر ما يمكن تصوره
الصفحه ٣٧٠ : الزمخشرى (قوله
واستبعاده) يعنى انه يتصور فى نفسه مكان بعيد عن تلك الخضرة (قوله تبعيدا له) مفعول له
الصفحه ٣٧٢ : نفسها ولو فى محل آخر بان يراد
العدم والملكة الحقيقيان فالجملة الحالية ايضا قابلة للعطف فى نفسها ثم ان
الصفحه ٣٨٦ : الاول (قوله لانه او فى على
جنس العذاب) فى التاج الايفاع بر بالا شدن وانما كان او فى لان الذبح فى نفسه
الصفحه ٣٩٨ : وادراك النفس ليس بمتأخر عن ملاقاة الحواس للمحسوسات بزمان
يقطع فيه تلك المسافات (قوله
بواسطة القوة العاقلة
الصفحه ٤١٢ :
فى نفسه حتى يمكن نفيه اذ لو تعقله من حيث انه بين الطرفين كان آلة
لملاحظتهما فلا يمكن للعقل نفيه
الصفحه ٤١٥ :
(قوله
لا يفهم من اطلاق الى آخره) فان لفظ الندى لا يكاد يستعمل فى بذل النفس وان استعمل
فعلى وجه الاضافة
الصفحه ٤٢٥ :
فى نفسه بعد ابطال الملازمة الستفادة من قوله واذا قصد باللفظ الجزء او
اللازم صارت الدلالة عليهما
الصفحه ٤٣٩ :
بل النفس هى التى تستعملها) هكذا فى شرحه للمفتاح والظاهر بل النفس تستعملها اذ لا
تظهر فائدة ايراد ضمير