الصفحه ١١١ : ء اذ
عدم الجرى لا يستلزم عدم العلم فى نفس الامر* قال قدس سره اعنى عدم الانكار* اى
عدم الانكار المطلق
الصفحه ١١٨ : فانه اعتراف باستدراك التعرض للعموم فى الجواب* قال قدس سره
ما انصف من نفسه الخ* الانصاف ان لفظ ما عند
الصفحه ١٢٠ : اليه لا فى الحقيقة
ولا فى الظاهر وان اريد اعم من ان يكون نفس الفعل وصفا او من حيث النفى فيشمل تلك
الصفحه ١٢٣ : بمعنى الحدث ملابسا للفعل بل
نفسه (قوله
والسبب) سواء كان
مفعولا له او لا كما فى بنى الامير المدينة (قوله
الصفحه ١٣٠ : نفسه واسند اليه الفعل او معناه كان مجازا كما فى قولك سرتنى ليلى اذا
اردت لفظ ليلى فانه مجاز لان المفسر
الصفحه ١٣٤ : مجازا فى ذلك اللفظ نفسه لكونه مستعملا فى معناه الذى وضع له فيكون فى
الحكم ففى قولك اقدمنى بلدك حق لى ان
الصفحه ١٥٣ :
المعنية اعنى اللازم المساوى له فى نفس الامر وان كان كليا عند العقل (قوله كلمة توحيد) اى كلمة تفيد التوحيد
الصفحه ١٥٨ : يرد عليه شئ من الاعتراضات واما توجيه الشارح رحمه الله فيرد عليه سوى ما
اورده السيد انه ان اراد ان نفس
الصفحه ١٥٩ : ذلك الايماء
(قال
قدس سره وليس بناؤه اجناسا مختلفة) اى فى نفسه وكونه اجناسا مختلفة بحسب اختلاف اجناس
الصفحه ٢٠٢ : انتسابه الى شئ لا باعتباره فى نفسه والانتساب اعم من ان يكون
بطريق الثبوت او بطريق النفى نعم ان تخصيص الفعل
الصفحه ٢٣٣ :
المخاطبون) لان القائل به حبيب النجار وهو من المؤمنين الا انه اقام نفسه مقام
المخاطبين ليكون ادخل فى النصح
الصفحه ٢٤٨ : السؤال عن تعيين الفاعل وان شئت تحقيق المقام فاستمع ان
السؤال ليس عن نفس الفاعل ولا عن نفس الفعل بل عن
الصفحه ٢٥٩ : لان ازدياد التقييد) على نفس الفائدة يوجب ازدياد الخصوص لان اصل خصوص
الفائدة كان حاصلا بذكر المسند
الصفحه ٢٨٠ : التولى ففى الشرطية الاولى اللزوم بحسب نفس الامر وفى
الثانية ادعائى فلا يكون على هيئة القياس فاندفع ما قيل
الصفحه ٣٠٠ : الجنة مع ابهامه ان القصر على الاتصاف بالحصول
لا على نفس الحصول ثم اعلم ان كلمة لا ههنا لنفى الجنس ولوقوع