الصفحه ٤٤٠ : وخيريته قيد بذلك لانه لو لم يعتقده
لا يلتذ به ولو اعتقده ولا يكون كمالا وخيرا فى نفس الامر يلتذ به والكمال
الصفحه ٤٤٥ : لا تسمى غريزة والكرم الذى
يصدر عنه بذل المال والنفس والجاه ان كان صدوره عنها بالاعتياد والممارسة لا
الصفحه ٤٩٩ : اصالة اذ لا يمكن توجه النفس الى حكمين قصدا وبالذات* قال
قدس سره لاشتمالها عليها* فالاستعارة فى معانى
الصفحه ٥٢١ :
كان بمعناه الحقيقى ليكون من خواص المشبه به وانه يجوز ان يكون مجازا فى نفسه اما
مر سلا نحو له اليد
الصفحه ٥٣٦ : وفيه استعارة
بالكناية تشبيها للمجد بالانسان الراحل* قال قدس سره الموضوع له من نفس اللفظ
حقيقة* كما فى
الصفحه ٥٥٣ : والذكور معا فان ما شاء الله كان على ما فى الحديث المرفوع
نعم انه ممكن فى نفسه بالنظر الى ذاته تعالى اما
الصفحه ١٠ : فى لفظ الايتاء تنبيها على انه ليس من عند نفسه ومعلوم انه لا يصح
لهذا الفعل غيره تعالى فيكون منه تعالى
الصفحه ٢٥ : المركب الناقص فيه
وفيه انا لا نسلم ان المركب الغير التام يتصف بالفصاحة فى نفسه بل اتصافه بها
باعتبار ان
الصفحه ٤٣ : نفسه (قوله الثابتة فى المحل) فيه انه يخرج الاصوات لانها اما آنية او زمانية (قوله لتدخل الخ) بناء على ان
الصفحه ٥١ : الحسن فى
نفسه والقبول عند البليغ ارفع واعلى وكلما كانت انقص كان اشد انحطاطا طاوادنى درجة
واقل حسنا
الصفحه ٥٦ : له لان المنفى كونها
راجعة اليه نفسه والمثبت كونها راجعة اليه بالمدخلية (قوله فكانه لم يتصفح
الخ) وكذا
الصفحه ٥٧ : فان ما ليس بمقصود ليس بمدلول
عندهم (قوله
على معناه اللغوى) اى معنى يستفاد من اللفظ بالوضع اما من نفسه
الصفحه ٨٣ :
الى ان المراد بالخارج نفس الامر وتعرض ثانيا للفرق باعتبار الظرفية لنفس
الشئ ولوجوده فقوله فانا لو
الصفحه ١٠٣ : * لان السؤال عن السبب الخاص سؤال عن اصل التصديق
كقوله تعالى (إِنَّ النَّفْسَ
لَأَمَّارَةٌ بِالسُّو
الصفحه ١٠٩ : يخالفه فى الافراد والتثنية
والجمع ولا يدفع كونه سهوا عما يماثله فيها مثلا نفسه فى قولنا جاءنى زيد نفسه