الصفحه ٢٨٩ : التائب
لموافقته لقوله تعالى (أُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ) ولانه اكثر وقوعا فى القرآن ولان الاصل ان تجعل
الصفحه ٣٠٠ : يكون لنفى القصر وهذا كما اعتبر فيما سيجئ من
قوله بناء على اختصاص عدم الريب بالقرأن لا ان القضية معدولة
الصفحه ٣٠٢ : الكتاب من بين كتب الله تعالى يجعل النفس
مبادرة الى سائر الكتب فانها المعتبرة فى مقابلة القرأن (قوله اجل
الصفحه ٣٢٠ : غالبا (قوله قال الله تعالى
الخ) استشهد بامثلة
كثيرة من القرأن كلها مما فيه التقديم لرعاية الفاصلة او
الصفحه ٣٣٣ : منه كما فى قولك جاءنى
القوم الا زيدا وما جاءنى القوم الا زيد وقوله قرأت الا يوم كذا فلا يحسن فيه ذلك
الصفحه ٣٦٠ :
الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ) وانكار ان يكونوا هم المدبرين لامر
الصفحه ٣٨١ : منصوبا وعلى التقادير الم اما اسم السورة
او القرآن او اسم من اسماء الله تعالى او مأول بالمؤلف من هذه
الصفحه ٤٠٥ : ) فان عربيا يؤكد مضمون الضمير الراجع الى القرآن الذى
يفهم منه كونه عربيا وكذلك قائما بالقسط يؤكد مضمون
الصفحه ٤٠٩ :
شرح الكافية للعارف الجامى قيل لم يجئ فى القرأن من المصادر المعرفة باللام عاملا
فى الفاعل والمفعول
الصفحه ٤٨٢ : مشاكلة (قوله بحسب العادة) كاطلاق الغائط على الفضلات باعتبار المجاورة بينهما فى
العادة
(قوله
كالقرأن للبعض
الصفحه ٤٨٣ : المقصود عليه ثم اثبت ذلك اللباس
للقرية للدلالة على انها صارت نفس الجوع والخوف من القدم الى الرأس فيفيد من
الصفحه ٥٠٩ : راجعا الى القرة وهو الاظهر والاول
اقوى لان الكلام سيق للغداة
(قوله
فتجد الشبه المنتزع الخ) اى فتجد
الصفحه ٥٣٠ : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) القول بكونه مجازا بالنقصان مقابلا لكونه مجازا بذكر
المحل وارادة الحال وقال انه على
الصفحه ٥٥١ : تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ) (قوله
بناء على مذهبه) من ان من دخل النار لا يخرج