الصفحه ٤٩ : الكلام مع الذكى يغاير مقام
الكلام مع الغيى فالمراد بالخطاب ما خوطب به سواء اريد به الخصوصيات او الكلام
الصفحه ٥٣ : التدقيق الذى ذكره الشارح رحمه الله مع عدم
تماميتة
(قوله
بمطابقته الخ) اى المطابقة سبب دائر معه الارتفاع
الصفحه ٥٦ : لها حال الافراد (قوله واستعمال بعضها
الخ) اشارة الى ان
لكل كلمة مع صاحبتها مقاما
(قوله
والى هذا اشار
الصفحه ٦٢ : ملحوظ بهذا العنوان حتى يردان الحكم على الطرف
الاعلى مع ما لا يمكن معارضته بانه حد الاعجاز لا فائدة فيه
الصفحه ٧١ : فيلزم ما لزم على تقدير ارادة
الجنس ولظهوره لم يتعرض له واما البعض المبهم اى المعين فى نفسه الغير المعين
الصفحه ٧٩ :
ان كان لنسبته) اى لنسبته المفهومة منه الحاصلة فى الذهن خارج عن مدلول الكلام اى حاصل بين
الطرفين مع
الصفحه ٩٤ :
وانه لا فائدة فى سلوك طريق الكناية مع ايهامه خلاف المقصود والقول بان الكناية
ابلغ من الصريح انما ينفع
الصفحه ١١٠ : ذكر اللازم الذى هو مدلول الكلام المشتمل على
الخصوصية وهو المقام الذى يناسبه بحسب الظاهر مع عدم قرينة
الصفحه ١١٤ : ومئنة للتوكيد انتهى يريد دفع ما يرد من ان افعل
التفضيل يقتضى اشتراك الكلامين فى القوة مع انه لا قوة فى
الصفحه ١٣٧ : معه امر خارج صار خارجا عنه
فيكون لفظ المنية مستعملا فى غير ما وضع له وخلاصته ان المراد بالمنية الموت
الصفحه ١٤٠ : يجوز فى نفس الامر ان يتعلق بذكره غرض خفى فلا يكون عبثا
مع وجود القرينة المغنية عنه ومما نقلناه ظهر ان
الصفحه ١٤٦ : تركتها مع زيادات تسنح لى
مخافة الاطناب (قوله
لان الاصل) اى (٧) الراجح الحكم على شئ معين عند السامع بخلاف
الصفحه ١٥٠ : والخارجية* قال قدس سره لاستلزامه الخ* وذلك لان
الماهية المأخوذة مع المشخصات الخارجية تباين الماهية المأخوذة
الصفحه ١٥٩ : لا يجوز ان يكون
حاصلا من السوق والمقام حتى لو بدل الموصول مع الصلة بلفظ آخر ولوحظ المقام
والسهوق يحصل
الصفحه ١٧٤ : التجريد عن الوحدة ان يكون التجريد قيدا معه فيكون
مدلوله الجنس بشرط عدم الوحدة بل ان لا يعتبر معه كما لا