الصفحه ٤٤١ : تخييل او محققا او مخيلا
(قوله
مع ان شيئا منها ليس وجه التشبية) اى اذا كان قصد تشبيه زيد بالاسد فى
الصفحه ٤٧٦ : لما يورد عليه من انه لو كان المشترك معينا بنفسه لكل واحد من المعنيين
مع قطع النظر عن الاخر لدل على كل
الصفحه ٥٠٧ : ذلك* قال قدس سره مع ان عبارته
صريحة الخ* هذا مجرد دعوى فان المستفاد من عبارته انهم يسكتون عن ذكر
الصفحه ٥٣٢ :
استعمال اللفظ فى غير الموضوع له مع جواز ارادة الموضوع له وثانيهما انه استعمال
اللفظ فى الموضوع له لكن لا
الصفحه ٥٣٦ : قولك لست انا بجاهل اذا قصد التعريض بشخص معين بالجهل او مجازا كما
فى قوله تعالى (وَلا تَكُونُوا
أَوَّلَ
الصفحه ٥٥١ : ابدا اى فى
جميع الاوقات المستقبلة من وقت دخول اهل الجنة فيها والتأبيد من وقت معين كما
ينتقض باعتبار
الصفحه ٥ : الاخبار كقولهم شكرا وكفرا
وعجبا ينزلونها منزلة افعالها ويسدون بها مسدها ولذلك لا يستعملونها معها ويجعلون
الصفحه ٨ : المجرور مع الجار واما على تقدير امتناعه كما صرح به الامام
المرزوقى فلا يصح قوله مع تعذره آه فيه انه يجوز
الصفحه ١١ : من شئ) فى القاموس مهما بسيطة لا مركبة من مه وما ولا من ماما خلافا لزاعيهما ولها
ثلاثة معان الاول ما
الصفحه ١٨ : كلام شانه
كذلك يكون النفى فيه متوجها الى القيد مع بقاء الفعل لما ذكره الشيخ فيكون المعنى
ان المبالغة فى
الصفحه ٢٠ : بالجواز فى الكتب المتداولة بل فى شرح
التسهيل لابن مالك فى بحث المفعول معه خلاف ذلك حيث قال لا يعطف جملة
الصفحه ٢٤ :
من المفتاح المذكور سابقا* قال قدس سره بل معان يتوصل بها اليها* جعل آلة
الشئ مظروفا له مما لا يوجد
الصفحه ٣٤ : الدرج دون
الابتداء فهو ايضا بحث عن تركيب كلمة مع اخرى وما قيل انه داخل فى المفرد لان هذه
الحالة عارضة
الصفحه ٣٨ : المملك مع الممدوح جاء من قبله بحكم ولد الحلال
يتبع الخال (قوله
يظهر بالتأمل الخ) نقل عنه لان الغرض
الصفحه ٤٨ : مالها معان ثلاثة احدها تشبيه مضمون جملة بمضمون اخرى وليس لها حينئذ
متعلق من الفعل او شبهه لانها لا تجر