الصفحه ٢٣١ : التعبيرين فيهما فى جملتين (قوله تطاول ليلك) بفتح الكاف وان كان خطابا للنفس بجعلها بمنزله مكروب او
مستحق
الصفحه ٢٤٩ : حواشيه على شرح الكافية وتعلقه بيبكى المقدر مما تأباه سليقة الشعر لانه
لما بين سبب الضراعة ناسب ان يبين
الصفحه ٢٥٥ : اقترانها بالزمان وقد صرح بذلك المولى الجامى فى شرح الكافية (قوله قبل زمان تكلمك)
غير عبارة
المفتاح اعنى
الصفحه ٢٦٢ : فتدبر (قوله كالحصب والرخاء)
اورد الكاف
الصفحه ٢٦٣ : فاورد الكاف
وكلمة او وكذا قوله تعالى (وَلَئِنْ أَصابَكُمْ
فَضْلٌ مِنَ اللهِ) اى نوع منه كفتح او غنيمة
الصفحه ٢٦٩ : يذرؤكم واياكن ولقد احسن من قال
لتغليب المخاطبين على غيرهم جئ بالكاف لا بالهاء ولتغليب العقلاء على غيرهم
الصفحه ٣٠٩ : الكلام بلا فائدة (قوله متعلقات الفعل)
بفتح اللام نظر
الى ان الحديث يتعلق بها كما فى الكافية المتعدى ما
الصفحه ٣١٤ : المقتضيات وقد مر مرارا (قوله عكس ذو الرمة) حيث ذكر مفعول الفعل الاول وحذف مفعول الثانى (قوله تعم الناس كافة
الصفحه ٣١٨ :
وحينئذ يجاب بما اجاب به من ان الاتحاد النوعى بينهما كاف فى التفسير والتعقيب
بينهما اما زمانى فالمقصود منه
الصفحه ٣٢٠ : والاحوال حتى تنافى اللزوم بل
بالنسبة الى المواد كما فى عبارة الكافية وشرطها ان تكون نكرة وصاحبها معرفة
الصفحه ٣٢٧ : فانه قد تحير
فى حله الناظرون واما التزييف الذى ذكره الشارح الرضى رحمه الله فدفعه الشيخ فى
امالى الكافية
الصفحه ٣٦٢ : الهمزة لا الى الفعل كذا فى شرحه
للمفتاح (قوله
اى الله كاف) يعنى انكار النفى لا يكون مقصودا بالذات بل
الصفحه ٣٨٧ :
قدس سره وهذا القدر كاف فى المنع* لا نقول (٨) انه لم يعطف الله يستهزئ بهم على قالوا سواء اعتبر
التقييد
الصفحه ٣٩٩ : لكمال ظهوره
(قوله
وانما اشتركت فى عارض) وهو اشراق الدنيا وهذا الاشتراك كاف فى صحة العطف بين المفردات كما
الصفحه ٤٠٢ :
وخفى ضيق مع اتحاد المسند فى كلا المثالين لانه علم منهما ان الكافى فى صحة
العطف وجود الجامع فى كلا