الصفحه ٧٤ : المذكور وزاد لفظ الوقوف للاشارة الى ان مجرد المعرفة ولو مخزونة
كما فى حالة الذهول غير كافية فيه بل لا بد
الصفحه ٧٥ :
لاستلزامه الدور او الجهالة فالاحتمال سيما الظاهر كاف له وما ذكره من العبارة
محمولة على المبالغة فبحث السيد
الصفحه ٨٧ : ذلك ولو كانت المطابقة للواقع
كافية فى الحكم بالصدق لكان تسميتهم كاذبين لا على ما ينبغى واما قوله ثم
الصفحه ٩٥ : ) اعتراض اورده
بعض شراح الايضاح بطريق المنع على قوله مع ان سماع الخبر من المخبر كاف الخ وعلى
قوله لجواز ان
الصفحه ١٠٣ : كاف فى استحسان التأكيد ولا يلزم ان
مستحسنا فى جميع صور السؤال حتى يلزم عدم صحة صالح فى جواب كيف زيد
الصفحه ١٢٠ : بشئ لان ما سبق سند لمنع عدم
تسمية القوم لقولنا الانسان جسم حقيقة ولا شك ان قول الشيخ حجة كافية فى
الصفحه ١٤٩ : بها الرؤية ولا يصح تقدير الجزاء حينئذ لرأيت امرا
فظيعا ثم ان اعتبار صحة رؤية كل من يتأتى منه كافى فى
الصفحه ١٦٥ : الجنس غير كافية الخ*
يعنى ان المعتبر فى العهد الخارجى تعيين الحصة ومعرفة السامع لها بخصوصها وهى لا
تحصل
الصفحه ١٦٦ : ما ذكر اذ لا حاجة حينئذ الى القول بوضع
آخر للاسم المعرف فى المعهود الخارجى بل وضع الاجزاء كافية فان
الصفحه ١٧٧ : كاف فى التنكير وما قيل ان انتفاء
جميع جهات التعريف ممنوع لانه لا بد من العلم بمسماه والا لامتنع الخطاب
الصفحه ١٨٣ : انما يدفع التجوز والسهو
والنسيان فيه ولذا اضاف الى كاف الخطاب فالتأكيد ربما كان القصد منه مجرد تقرير
الصفحه ١٨٦ : التقرير على تقرير الحكم او
تقرير المحكوم عليه وانما كان اظهر لكون الحوالة جارية على ظاهرها والكاف حينئذ فى
الصفحه ١٩٥ : ) عند من يجعل له محلا من الاعراب سواء كان مبتدأ او
تأكيدا او بدلا وهذا القدر كاف فى ترجيح كونه من احوال
الصفحه ٢٠١ : انتهى وخلاصته ما فى الحواشى للفاضل اللارى على الوافية شرح الكافية فى
الفرق بين قام زيد وزيد قام انه اذا
الصفحه ٢٢٩ : (قوله على العلوم
الثلاثة) وكذا على
المعانى والبيان كما مر فى آخر المقدمة واختاره فى شرح المفتاح لانه كاف