الصفحه ٢٠٠ : اظهار للتعظيم المستفاد منه وهذا كما قال الاصوليون ان فى النص زيادة وضوح
بالقياس الى الظاهر لسوق الكلام
الصفحه ٢٧٧ : ) قد مر سابقا ان الشرط النحوى معتبر فيه معنى السببية ولذا قال الاصوليون
انه شرط شبيه بالسبب وقال فى
الصفحه ٣٦٩ : علوعها انتهى وهكذا فى كتب الاصول المعتبرة عرفوا الشرط
بالمعنى المذكور وقسموه الى الاقسام الثلثة ويعلم مما
الصفحه ٣٧١ : المشهورة من الاصول الشفاعة من معانى الامر ولعلها داخلة
فى الدعاء فان الطلب على سبيل التضرع ان كان لغيره فهو
الصفحه ٣٩٥ : يا ايها الذين آمنوا متناول للنبى صلّى الله تعالى عليه وسلم وامته كما تقرر
فى اصول الفقه فاذا فسر
الصفحه ٤١١ : حاجة الى ايراد قد* قال قدس سره ظاهر هذا
الكلام الخ* ما يشعر به كلامه هو الحق لانه ذكر فى الاصول ان
الصفحه ٤٣٩ : صورها
كذا حققه بعض الفضلاء فى حواشيه على شرح مختصر الاصول فتدبر فانه قد خفى على بعض
الناظرين فاعترض له
الصفحه ٥١٩ : فى قوله مثل ان تبنى على اصول العدل* قال
قدس سره بارادة الله تعالى* على رأى المعتزلة من جواز تخلف
الصفحه ٥٣٢ : الطرفين الخ) وذلك اذا كان لكل منهما جهة الاصالة والفرعية كالنبت
والمطر على ما فى كتب الاصول مع ان التابع
الصفحه ٥٥٦ : بين فى الاصول لا ينافى ان يكون الكثير
الراجح فى نوع منه الانقطاع (قوله
ضرب آخر) كونه ضربا آخر
من جهة
الصفحه ٢٠ : انشاء المدح بانه كاف والواو
اعتراضية او يقال المعطوف مؤل بهو مقول فى حقه نعم الوكيل فتكون خبرية متعلق
الصفحه ٢٥ : عن الابانة
والظهور سواء كانت معنى حقيقيا لها او مجازيا فان جميع معانيها مشعر عن الظهور وهو
كاف
الصفحه ٣٢ : وللناظرين كلمات لا يخفى حالها بعد التدبر فيما حررنا (قوله الغرابة كما
يفهم آه) الكاف للتعليل
لا للتشبيه كما
الصفحه ٤٨ : المحسن كالمقتضى فى نظر البليغ (قوله كما سيجئ) جملة معترضة بين المبتدأ والخبر فى الرضى الكاف الذى
تدخل على
الصفحه ٦٨ : التصريف اعنى الشافية ملحقة
بالكافية ولو سلم فحينئذ لا حاجة الى جعله بمنزلة المفرد من المركب وتشبيهه به