الصفحه ٣٢١ : وهو ممنوع
فالوجه ان يورد على قوله ولهذا يقدر المحذوف مؤخرا كما قرره فى شرح المفتاح حيث
قال واذا كان
الصفحه ٣٢٢ : يحمل اقرأ الى قوله غير معدى اذ يكفى ان يقال فالوجه عندى
ان اقرأ الاول غير معدى الى مقروبة فان باسم ربك
الصفحه ٤١٩ :
ما صدق عليه بعموم المعنى (قوله اولى من تعريفه الخ) لان المعرفة المذكورة ثمرة علم البيان فلا بد من
الصفحه ٦ : ومنعه للاستغراق لرعاية مذهبه والاختصاص على الاول اختصاص الفرد وعلى الثانى
اختصاص الجنس باعتبار الكمال
الصفحه ١٤ : الاعجاز وجعل الوجه تخييلا وهو المطابق
لعبارة المفتاح وفرق السيد فى شرحه بين وجه الاعجاز ونفس وجه الاعجاز
الصفحه ٢٣ : طائفة من الكلام
الذى عنونوه بها كما اطلقوا الفن الاول والثانى والثالث على طائفة من الكلام الذى
عنونوه
الصفحه ٢١٢ : سيأتى لمجرد الترتيب فى الذكر والتدرج فى مدارج الارتقاء وذكر ما هو
الاولى ثم الاولى دون اعتبار التراخى
الصفحه ٢١٥ : فى شرحه والتحقيق ان صحة القصر وعدمها مبنى على معنى
الهرير فان كان معناه النباح الغير المعتاد فلا صحة
الصفحه ٢٦١ : ء بل على ان يكون ثبوته فى وقت
ثبوته وان لم يثبتا قال الشارح رحمه الله تعالى فى شرح المفتاح فقولك ان
الصفحه ٢٧٩ :
واما لجواب الثانى فهو قوى لان الشرطية الاولى قرينة على تقييد الاسماع فى
الشرطية الثانية بتقدير علم
الصفحه ٣٠١ : شرحه فى بيان مقتضيات تقديم المسند او ان يكون المراد تخصيصه اى تخصيص المسند
بالمسند اليه لا قصره عليه
الصفحه ٣٠٧ : شرح المفتاح من ان الضمير
والمرجع شئ واحد فكيف يتصور ثبوت المسند وتجدده معا اذ لا تنافى بينهما فيجوز ان
الصفحه ٣٧٩ : اذا كان للاولى محل من الاعراب نص عليه الشارح رحمه الله
تعالى فى شرحه للمفتاح ومثله بقوله قل اكرمنى
الصفحه ٣٨٨ :
السؤال كانت الاولى سؤالا منزلا ففصلت الثانية عنها كما يفصل الجواب عن
السؤال (قوله
لما بينهما من
الصفحه ٤٠٥ : الله قائما بالقسط ولذا قال فى المفتاح والاصل فى النوع الاول ان يكون وصفا
ثابتا وفى النوع الثانى ان يكون