الصفحه ٤٢٣ :
كما وقع فى التعليم الاول وتعريفه بما لا يراد بجزئه جزء معناه فى المآل
واحد ان اللفظ بنفسه لا يدل
الصفحه ٤٣٩ : وجه لمى
والاولى التعرض لهما وفى الكلام لف ونشر على الترتيب (قوله ورؤس الشياطين) فى قوله تعالى (إِنَّها
الصفحه ٤٥٢ : فى حواشى شرح المفتاح من ان كلمة ثم للتراخى فى الرتبة
لان الانتزاع موقوف على التنزيل فهو متقدم على
الصفحه ٤٩٧ :
الخ لاختصاره والاولى ثانيا بقوله اذا تمهد هذا فاعلم الخ* قال قدس سره ولا
يخرجه الخ* لان مفهوم
الصفحه ٥٢٤ : استعارة تبعيه على سبيل التهكم بقرينة مناسبة
كثرة الوداد بحالهم قال الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح تجعل
الصفحه ٥٢٨ : كافية فى ذلك كذا فى شرح المفتاح
الشريفى فتدبر فانه قد خفى على البعض (قوله اعم محلا) اى بحسب التحقق لا
الصفحه ٥٣٢ : جواز ارادته وان ما قاله
الشارح رحمه الله فى شرح المفتاح ان لهم فى تقرير الكناية طريقين احدهما انه
الصفحه ١٩٨ : اليه على المسند اصلا وما ذكره السيد فى شرح
المفتاح من انه لا يستعمل لتأكيد قصر المسند اليه على المسند
الصفحه ٣٧٨ : كذا فى
شرح الفاضل الكاشى (قوله
والوجه ما ذكرنا) لان مناسبة المصراع الثانى للاول ظاهرة فيه (قوله ولما
الصفحه ٧٠ : اكثر فى العرف من اطلاقه على الاصول كما صرح به فى التلويح
فحمل اللفظ عليه اولى ولذا قال يجوز ولانه يحتاج
الصفحه ٣١٧ : وزيدا العرفت وزيدا
فعرفته والثالث ابلغ من الاولين والرابع ابلغ من الثالث (قوله من التكرير) اى نكرير عرفت
الصفحه ٢٧٦ : وَأَبْصارِهِمْ) انها لمجرد التعليق بين الحصولين فى الماضى من غير
دلالة على امتناع الاول او الثانى كان لمجرد
الصفحه ٥١٣ : متعلق بيرزت بعد تعلق الجار الاول بها لئلا يلزم تعلق جارين من جنس
واحد بالفعل والضمير فى انه راجع الى
الصفحه ٢٢ : الكتاب يكون واحد منها اول آخر ثانيا وآخر
ثالثا فعلم ان مقصود الكتاب فنون ثلثة موصوفة بالاولية والثانوية
الصفحه ١٧٦ : ههنا فى شرح المفتاح وفى حاشيته على هذا الكتاب
كونها مجازا حكميا فلا اختلال فى كلامه فمن قال اختل كلام