الصفحه ٤٢٢ : ) بارادة اللافظ اثبت هذه الملازمة بوجهين الاول ان
الدلالة الوضعية انما هى بتذكر الوضع وبعد تذكر الوضع يصير
الصفحه ٤٢٤ : آخره مندفع لانه ان اراد بقوله والاول باق على حاله انه باق
بعينه لم يتغير اصلا فباطل لصيرورته قصديا بعد
الصفحه ٤٢٦ : عن المجازات والكنايات التى فيها الانتقال بابعد وجه* قال
قدس سره والاول انسب لقواعد المعقول* فان
الصفحه ٤٣١ : الاول (قوله
ان الجنس ما لم يخطر الخ) الجمل الثلث معطوف بعضها على بعض وليس الواو فى شئ منها
للحال لان
الصفحه ٤٤٨ : الاصل فغيره رح الى قوله وصاحب المفتاح قد جمع بينهما
لان النسخة الاولى مشعرة بان السكاكى رحمه الله تعالى
الصفحه ٤٥٠ : يفصح عنه قول الشارح رحمه الله تعالى ويعتبر فيها التركيب وجعلها
على الوجه الاول مجموع الحركة والاوصاف
الصفحه ٤٦٧ : العام اعرف من الخاص) فى صورة يكون الخاص مشتملا على العام (قوله النظرة الاولى
حمقاء) لانها تحسن
القبيح
الصفحه ٤٧٣ : التشابه (قوله
ومثله) اى مثل قوله
اسد دم الاسد الخ الا ان الحمل على التشبيه فى الاول يستلزم التناقض وفى هذا
الصفحه ٤٨٠ : فمجاز ان لم يهجر
الاول وان هجر فمنقول وان استعمل لا لعلاقة فان استعمل لا عن قصد فغلط وان كان
بقصد فمرتجل
الصفحه ٤٨٨ : باردا (قوله لكان الاعلام
المنقولة الخ) لانها اطلقت على المعنى الثانى لمناسبته بالمعنى الاول كالاستعارة
الصفحه ٤٩٢ : والمجانسة
والمشابهة من واد واحد لكونهما اشتراكا فى امر ففى الاول اشتراك فى الجنس وفى
الثانى اشتراك فى الوصف
الصفحه ٤٩٣ : مشبها بالماء واعناقها بالاشياء التى على الماء فى
الوادى ولا يخفى لطف الاول (قوله
من الابل) المشبه بالما
الصفحه ٤٩٨ : جملتين صغرى وكبرى والحكم الاول مدلول الجملة الصغرى واذا كان هذا الحكم
مقصودا بالذات كان ذكر زيد لمجرد
الصفحه ٥٠٧ : ان يكون هو الرادف لان الكناية ذكر اللازم وارادة الملزوم
فالرادف اولى بان يسمى كناية لانه توطئة وتمهيد
الصفحه ٥٠٩ : راجعا الى القرة وهو الاظهر والاول
اقوى لان الكلام سيق للغداة
(قوله
فتجد الشبه المنتزع الخ) اى فتجد