الصفحه ٣٢٩ : والسائل بنى سؤاله بدخوله
فى غير الحقيقى على وجوده كما تقرر سابقا من ان القصر نوعان ولذا قال السيد الاولى
الصفحه ٣٣١ : المخاطب يعتقد العكس فاندفع نظر الشارح رحمه الله
تعالى اما الاول فلان اثباتها بطريق القصر انما يدل على
الصفحه ٣٣٤ : انما حرم الله شيئا
هو الميتة) فيه ان هذا التأويل يقتضى ان لا يكون الجزء الاول الذى هو مناط الحكم
مذكورا
الصفحه ٣٤٠ : بِسُلْطانٍ مُبِينٍ) فانه يدل على انهم لا ينكرون رسالة البشر فيرد على
التوجيه الاول ان المقاولة الواقعة بين
الصفحه ٣٤١ : لظاهر عبارته* لاحتياجه الى تعلق
الظرف اعنى عندنا بما بعده بحسب المعنى بخلاف التوجيه الاول فانه لا مخالفة
الصفحه ٣٤٧ : الخ) فيه دفع لما قيل من ان قسمة الكلام التام الى الخبر والانشاء فى اول الفن
يقتضى ان يراد بالانشا
الصفحه ٣٥٦ : به ثلثة
خطوط متساوية حد اسمى وبعد علمك بوجوده بالشكل الاول من التحرير يصير حدا حقيقيا (قوله فانه يجاب
الصفحه ٣٧٢ : الاصلى) قد عرف الشارح رحمه الله تعالى الاسناد فى الباب الاول بضم كلمة او ما يجرى
مجراها الى الاخرى بحيث
الصفحه ٣٧٧ : معفو لدفع ايهام (قوله اى يتعين الفصل) ولا يمكن اعطاء حكم الاولى للثانية بالعطف بل بطريق آخر
كاعادة
الصفحه ٣٨٤ : التأكيد دون حال خلوه عنه والى التوجيه الثانى اشار فى
الجواب والى الاول فى قوله وقريب من هذا ما يقال الخ
الصفحه ٣٩٥ : ورسوله) اذ لا معنى لتكليفه عليه الصلاة والسّلام بالايمان
برسوله وفيه رد للجواب الاول الذى ذكره صاحب الكشف
الصفحه ٣٩٧ : قائمة بها فعلى الاول المدركة للكليات على
ظاهره وعلى الثانى من قبيل نسبة الفعل الى الآلة كما يقال للسكين
الصفحه ٤٠٢ : قيد من قيودهما
الا ان القسم الاول من الجامع العقلى يكون مختصا بالجمل والمركبات والثانى والثالث
الصفحه ٤١٦ : الكلام وكذا مفهوم
الجزاء من المصراع الاول (قوله
اطنابا) اى ان كان
الفائدة
(قوله
يكون تطويلا) ان لم يكن
الصفحه ٤١٨ : حاصلة عنده وبما حررنا لك اندفع ما قيل ان الاولى ان يقول يعرف بدل يقتدر
ليوافق المتن وان القدرة على