الصفحه ٢٢٧ : موسى خبر مبتدأ محذوف اى جدك ابو موسى والمقدمة الثانية
محذوفة اى وابو موسى ممدوح ينتج من الشكل الاول جدك
الصفحه ٢٣٢ : للمفتاح ووجه استدلال المعارض ان قول الجمهور اولى بالاتباع مع
توجيه العبارة فى الجملة فالمنع فى الجواب
الصفحه ٢٥٩ : المستثنى منه مع
المستثنى وانما اعرب المستثنى منه بما يقتضيه المنسوب دون المستثنى لانه الجزء
الاول والمستثنى
الصفحه ٢٦٥ : على الجنس وهى ايضا قطعية الحصول فى ضمن الحصة والاول اقضى لحق
البلاغة للوجوه الثلثة التى نقل الشارح
الصفحه ٢٦٩ : قدس سره
لان العبادة منهم ليست الخ* لانه ان حمل التقوى على المرتبة الاولى اعنى الاتقاء
عن الشرك فهو
الصفحه ٢٧٢ : العلم فان العلم
بالاول سبب للعلم بالثانى من غير توقفه على شئ آخر (قوله انه لا خلاف
الخ) يعنى ان
الدلالة
الصفحه ٢٨١ : وكذلك كونها على اصلها اعنى امتناع الثانى لامتناع
الاول او بالعكس اذ ليس المقصود ههنا بيان السببية بين
الصفحه ٢٨٢ : بمجرد ابداء المانع وحاجة فيه الى اعتبار امتناع
الثانى ليفيد امتناع الاول (قوله
فيلزم عدم الثبوت آه) اى
الصفحه ٢٩٢ : ) الفرق بين المعنيين ان المقصود فى الاول كمال المحبوبية بتنزيل محبوبية كل
ما سواه منزلة العدم وفى الثانى
الصفحه ٢٩٧ : الى المبتدأ ولا يكتسى الحكم به قوة فان الحكم الاول الحكم على المبتدأ
والمستفاد من الضمير الحكم على
الصفحه ٣٠٠ :
الفساد واما الفساد الاول فغير مندفع اذ لا معنى لقولنا يجعل الظرف فى
التقدير فعلا
(قوله
على ما مر
الصفحه ٣١٢ : مذكور
(قوله
كما اذا قلنا الخ) نشر على ترتيب اللف فان الاول مثال لخصوص الفعل من غير اعتبار تعلقه
بالمفعول
الصفحه ٣٢٤ : الى رسولا منهم المذكور فى اول
القصة والمراد منه هود عليه السّلام على ما فى الكشاف واما ثانيا فلانه
الصفحه ٣٢٧ : معنبى المعنوية الخ* اى بين نفس المعنى الاول
ومدلول المعنى الثانى كما يدل عليه بيانه وانما قال الظاهر
الصفحه ٣٢٨ : الاول
ايضا تكلفا وهو اعطاء الدال حكم المدلول لان القصر من احوال المسند والمسند اليه (قوله اذا اريد الخ