الصفحه ٣٥ : الالفة لا يستلزم الكراهة كيف وقد قالوا فى كل جديد لذة (قوله وضعف الخ) اما الاول فلورود منع الملازمة على
الصفحه ٣٧ : حينئذ يكون مخالفا لما ثبت عندهم من القواعد ومنه ههنا قيل
الاولى ان ذكر التعقيد اللفظى بعد ذكر ضعف
الصفحه ٤٢ : الوجه والوجه الذى ذكره فى بيان قوله (٢) وفيه نظر بقوله الاول انها ان ادت الى الثقل فقد دخلت
تحت التنافر
الصفحه ٤٣ : مذكور بعد لا ينافى خروجها
بقيد متقدم وانما المستحيل اخراج المخرج نعم الاكتفاء بالاخير اولى وبهذا اتضح ان
الصفحه ٤٨ : الاسناد
والمسند اليه والمسند لانا نريد الاول والمقصود قصر الاجزاء على تلك الاحوال لا
قصر الاحوال عليها على
الصفحه ٥٢ : الافراد حاصلا للمعنى
حال تعلق الوضع لا بسببه يعنى ان هذا الامر يعتبر قبل اللفظ فى المعنى الاول الذى
يستوى
الصفحه ٥٤ : افراده تحقيقا للدوران معه*
قال قدس سره على تقدير صحة المقدمتين* فيمكن منع المقدمة الاولى بناء على ان
الصفحه ٦١ : الكشاف وجدوا متعديا الى مفعولين وقوله كثيرا مفعولا اول
واختلافا بمعنى مختلفا مفعولا ثانيا فيصير المعنى
الصفحه ٦٤ :
__________________
(٧) حتى يقال فكيف
يصح قوله الآتى وما يحترز به عن الاول فهو علم المعانى م
الصفحه ٦٥ : بل على المعرفة المذكورة (قوله فهو انه مركب) الضمير الاول راجع الى التحقيق والثانى الى التمييز
والجملة
الصفحه ٨٨ : فيكون المراد بالثانى ما هو مناف وقسيم للاول ومعلوم انه غير
الصدق فليس الصدق عبارة عن مطابقة الواقع
الصفحه ٩٩ : العلم المثبت والمنفى هو علم اهل الكتاب
بمضمون لمن اشتراه ما له فى الاخرة من خلاق وكلام القائل الاول صريح
الصفحه ١٠١ : دون المرتبة الاولى
من الانكار حتى لو ترك لم يبعد
الصفحه ١٠٨ : استطراديا كما وهم على ان الاستطراد ايراد كلام يتبع كلاما آخر
ولا تعلق للتأويل الثانى بالاول (قوله
وحينئذ لا
الصفحه ١١١ :
اصلية* كما مر سابقا منقولا عن الشيخ ان المعانى الاول مطروحة فى الطريق وان
الكلام الذى ليس له معنى ثان