الصفحه ٣٠٩ : اعتباره الاول فهو وسيلة الى ما هو داخل فيه وهذا
القول هو الصواب انتهى ولا يخفى ان القول بكفاية مطلق
الصفحه ٣٨٢ :
ابن برهان ان كل واحد منها تأكيد لما قبله وقال غيره بل كل واحد منها تأكيد
للمؤكد الاول فاختلاف
الصفحه ٣٨٦ : الثانى اعم من الاول لا يضر فى
كونه عطف بيان اذ اللازم فيه حصول البيان باجتماعهما لاكون الثانى اخص من
الصفحه ٣٩٢ : الاول يكون مقصود السائل تصور السبب المعين والتصديق به تابع له
حاصل بالعرض وعلى التقدير الثانى يكون
الصفحه ٤١٤ : المقصود زيادة الحث والتحريض* قال قدس سره فتأمل* فان الاول يوجد
فى قد شخت والثانى يوجد فى هذا نعم ويجتمعان
الصفحه ٤٢٨ : منها اى قولنا لا يكون كل واحد دالا يحتمل ان يكون بعضها دالا
بخلاف قولنا لم يكن واحد منها دالا والاولى
الصفحه ٤٤٣ :
اى على التعريف الاول لانه الاين المسبوق ومن قبيل الانفعال على التعريف
الثانى ومن الكيف على تعريف
الصفحه ٤٦٦ :
وما اورد على الشارح رحمه الله من ان العبارة المنقولة لا تدل على انحصار المنشأ
فى هذا التسامح فالاولى
الصفحه ٥٢٩ : لكان هو مثلا
لمثله لان وجود مثله محال والمحال جاز ان يستلزم محالا آخر والجواب عن الاول ان
اسم ليس شئ
الصفحه ٧ : الجنس اولى لانه يدل على اختصاص كل واحد من المحامد
واختصاص جميعها والاستغراق يدل على احدهما بخلاف ما اذا
الصفحه ٨ : الناس على ما قاله صاحب المغنى فى قوله تعالى (كما بدأنا اول خلق
نعيده) والقول بانه
خبر ليس ومبنيا بدل منه
الصفحه ٢١ : اشارة
الى انه مقول آخر وليس داخلا فى المقول الاول كالجمل السابقة وليس فيه دلالة على
ان احد القولين
الصفحه ٢٨ : البلاغة
حقيقة واحدة فالتشبيه بين الكونين باعتبار الرجوع الا ان الرجوع فى الاول الى
المعانى المختلفة
الصفحه ٤١ : معقدا مع ظهور دلالته على المعنى
الاول المراد منه (قوله
معنى ثان (٢)) اراد به الاغراض الذى يصاغ لها
الصفحه ٤٩ : المسند وقوله او مفعول يؤيد
الاول (قوله
اى خلاف كل منها) بعد وجود التخلف بينهما فاندفع ما تحير فيه