الصفحه ٥٥٤ : المشاهد ولو اريد به عدم التكون يكون قطعى
الاستلزام وتفصيله فى شرح العقائد للشارح رحمه الله تعالى (قوله
الصفحه ٣٠٥ : مفيدة
للتجدد فاخرجها بقوله فى الدرجة الاولى لان المسند اليه فيها فى الدرجة الاولى هو
المبتدأ ولم يتقدم
الصفحه ٢٧٧ : المعنيين مفهوم من لو وكون الاول مفهوما مطابقيا والثانى
لازميا مما لم يثبت بل التبادر وكون المقصود ان امتناع
الصفحه ٤٩٠ : (قوله وباعتبار اخر) بالاضافة كما هو السابق او بالوصفية فالمراد بذلك غير
الاعتبارات السابقة وعلى الاول
الصفحه ٥٧ : الاول المعانى اللغوية اعنى المدلولات التركيبية وهى اصل
المعنى مع الخصوصيات على ما يدل عليه الحاشية
الصفحه ٥٨ : للمعانى
الاول كما مر فكيف يقصد من ايرادها نفيها (قوله فحيث الخ) دفع للتناقض اى اذا علمت قول الشيخ فاعلم
الصفحه ١٨٨ :
قوم هود والقصة فيهم والاخرى ارم انتهى فالجواب الاول مبنى على ان عادا اسم
مختص بقوم هود كما ذكره
الصفحه ٣٨٩ :
محتجين فى ذلك بان ابراهيم عليه الصلاة والسّلام استغفر لابيه على ما فى
الكشاف فالآية الاولى منع لهم
الصفحه ٥٣٩ : الزيادة فى الواقع (قوله ان المساواة فى الاول تعلم من
طريق المعنى وفى الثانى من طريق اللفظ) هكذا فى النسخة
الصفحه ٥٥٧ :
فيه معنى الذم وهو راجع الى الضرب الاول كانه قيل لا عيب فينا الا ان آمنا*
قال قدس سره الظاهر انه من
الصفحه ٢٤ : تحصيل الادراكات للمعانى وغيرها
وهذا اشنع من الثانى* قال قدس سره وسقط الاول بالكلية الخ* اذ المجموع ليس
الصفحه ٨٩ : قوله فالاولى غصبا
للاستدلال الذى هو منصب المعارض بعد المنع وان جعل الرد منعا لقوله لانه قسيمه كما
ينبئ
الصفحه ١٠٣ : بين طلب اصل التصديق وبين
طلبه بخصوصه فى انه لا يحسن التأكيد بدون ظن الخلاف ويحسن معه والاولى ان يفرق
الصفحه ٢٨٠ : التولى ففى الشرطية الاولى اللزوم بحسب نفس الامر وفى
الثانية ادعائى فلا يكون على هيئة القياس فاندفع ما قيل
الصفحه ٣٧٦ : * قال قدس سره انما يجرى فى بعض الصور الخ* اى فيما يكون
مضمون الجملة الثانية مقابلا لمضمون الاولى واما