الصفحه ٤٣٢ : فى دلالة اللفظ المشترك عليها بعد العلم بالوضع* قال قدس سره
وايضا لو سلم الخ* اجاب عنه فى شرحه للمفتاح
الصفحه ٤٣٥ : شرح العلامة فالمفاعلة بمعنى الفعل
كسافرت وواعدت بمعنى سفرت ووعدت (قوله
فى معنى) اى وصف احتراز
عن
الصفحه ٤٣٨ : المعنى كذا فى شرحه للمفتاح (قوله لكونه غير منتزع منه) لعدم كونه حاصلا من اجتماع امور محسوسة بخلاف الخيالى
الصفحه ٤٤٠ : مستندة
الى الحس) اى حاصلة يتوسط الحس الظاهر او الباطن فى شرح الاشارات ما حاصله ان
الكمالات التى يتعلق بها
الصفحه ٤٥١ : بعد التنزيل اذ هو بادعاء ان احدهما عين الآخر ومسمى به وذلك
الادعاء بعد التنزيل فما فى شرحه للمفتاح اى
الصفحه ٤٥٧ : ليستطرف من غير تقييد سماجة كذا فى شرحه للمفاح ويمكن ان يقال ان لفظ مثل
مقحم كما فى التوجيه الثانى (قوله
من
الصفحه ٤٥٩ :
الاتمية فى كل تشبيه مقلوب وفى ذكر الاعرفية فى الدليل اذ لا دخل له فى المدعى وما
قاله السيد لدفعه فى شرحه
الصفحه ٤٦٣ : الشارح رحمه الله تعالى فى
شرح المفتاح فجعل ما ذكر من الابيات اشارة الى الثلثة واختار ههنا كونه اشارة الى
الصفحه ٤٧٦ : ومعنى كل واحد على سبيل البدل ومعنى ما لا يتجاوزهما غير مجموع
بينهما كذا فى شرحه للمفتاح ومنه يعلم انه لم
الصفحه ٤٩٩ : رحمه الله من شرح العلامة من
تفسير الحقائق بالامور الثابتة المتقررة وزيادة لفظ الصفات بعد قوله الافعال
الصفحه ٥١١ :
المحذوف هو اللام دون عن كذا فى شرحه للمفتاح ولا يخفى ما فى التوجهين من التكلف
لان لا الزائدة تكون للتأكيد
الصفحه ٥١٧ : شرح قوله مثل لتمكنهم الخ يعنى هو استعارة تمثيلية
واقعة على سبيل التبعية يدل عليه قوله شبهت حالهم وهى
الصفحه ٥٣٧ : المعين (قوله
وهو الذى قصده الخ) ويكون مقصوده منه بيان النسبة بين التعريض والكناية على ما صرح به فى شرحه
الصفحه ٥٤١ : كذا فى المغرب (قوله واذا شرط الخ) اى اعتبر فيه قيد كما فى شرح المفتاح الشريفى (قوله ولم يشترط الخ)
بل
الصفحه ٥٤٦ : لفظيا اصلا كذا فى شرح
المفتاح الشريفى (قوله
ابن حيوش) بالحاء المهملة والياء المثناة التحتانية المشددة